الصفحه ١٢ : الوهم نفسه بعض معاصرينا في تحقيقهم آثار
المتقدمين ، فهذان الأستاذان محمد بهجة الأثري والدكتور جميل سعيد
الصفحه ١٩٨ : بهجة
وما لجواد بعد
جودك جود
قيل ليزيد : أي
بيت استحسنته من المدائح التي قيلت
الصفحه ٢٣٢ : ء هم : أبو القاسم وعلي ومحمد وأبو الفضل ، وجوههم
مزهرة محبوبة كأنّ جمال العصر من جمالهم ، وبهجة الخواطر
الصفحه ٤٠٧ : سبب السرور والبهجة
اشتعل الرأس
شيبا وأدبر إقبال العمر
اضطرب حالنا بيد
الدهر
الصفحه ٤٤٨ :
البدر من وجهك
الوضاء في بهج
والدهر من جاهك
الوضّاح في جزل
الصفحه ٦٤٧ : بهجة الأثري والدكتور جميل سعيد ، بغداد ، ١٣٩٦
ه /١٩٧٦ م.
ـ
خزانة الأدب وغاية الأرب : تقي الدين علي
الصفحه ١٢٩ : ء اليمن وأبيورد أيضا.
وفي بغداد والبصرة
، مرض الجذام ، والعقارب فيهما كثيرة.
وفي الدامغان
وقومس شي
الصفحه ٢٠٠ :
ولما وصل مخلد إلى
الشام ، رضي عنه عمر بن عبد العزيز ، كما أطلق سراح أبيه بشفاعته.
ثم مرض مخلد
الصفحه ٤٣٦ :
إن كان المرض مرض
موت ، لذلك يمتنع عن المعالجة.
رأيت كتابا جمع
فيه تلميذه الحكيم حسين الكرجيّ
الصفحه ٣٣٣ : الواعظ ... أنه نقل من دار كان يسكنها المرضى والزمنى من
الفقراء وأبناء السبيل في يوم واحد من أيام هذه
الصفحه ٤٢٨ :
ستسمع أن قد
انكسر الزّجاج
وكان مرضه جرب
المثانة مع وجع ناخس ، وقد سمعت أنه قد كتب لفظ الجلالة
الصفحه ٣٦ : المتوفى سنة ٥٤٤ ه الذي كتب إليه في مرض موته رسالة
ختمها ببيت بالفارسية ، قام البيهقي بترجمته إلى العربية
الصفحه ٦٠ :
١٠. أطعمة المرضى
، مجلد واحد (مشارب).
١١. إظهار الأزهار
على أشجار الأشعار (غرر الأمثال ، الورقة
الصفحه ١٢٦ :
يوجد في كل بلد
آفة ومرض قبيح ففي مصر : البرغوث والحصبة والوباء ، وقلة المطر ، فإذا نزل جلب
الضرر ، قال
الصفحه ١٣٠ : .
وفي نصيبين
وشهرزور : العقارب القاتلة كثعابين مصر.
وينتشر في بلاد
دهستان مرض ضربة الشمس وجراحاته تكون