الصفحه ٣٢١ : أحمد بن
عبد المولى
العلمي أحسن قول
يتلى
بعد الثناء
والصلاة والسلام
الصفحه ٣١٢ : ، وأطفأت نار الجهل ، وقد كانت في توقد والتهاب.
[الوافر]
فقل ما شئت فيها
من مديح
الصفحه ٨٢ : الاستقلال ، أخرها رئاسة
المجلس العلمي للعدوتين ، خلف عدة أشعار ومؤلفات منها : إظهار الحقيقة ، وعلاج
الخليقة
الصفحه ٨ :
المثقفة التي وجدت نفسها في مواجهة صور غربيّة لمجتمعاتها جديدة عليها ، وهو ما
استفز فيها العصب الحضاري
الصفحه ٢٥٤ :
لم يبقيا منه
إلا عظما أو عصبا
فدى لها
الباقيان العظم والعصب
شطّ المزار بها
الصفحه ٣٢٠ : بعد أن فسدت عصبية
آبائه في بلاد السودان ، بسبب فتنة بعض ثوار العجم المفسدين ، فطلع إلى الصحاري ،
وبقي
الصفحه ٣٠٣ :
فعلى قول ابن عباس
، لا يجوز التزوج بالأمة الكتابية ، وهو مذهب الشافعي. قال : لأنه اجتممعع في حقها
الصفحه ٢٩٩ : قول
ربيعة ، وذهب أكثر أهل العلم إلى أنه يحل ، وهو قول الشعبي وعطاء والزهري ومكحول ،
سئل الشعبي ، وعطا
الصفحه ٣٠٢ :
العدوي : «واشتراط الإسلام» في قوله تعالى : (تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ
وَرِماحُكُمْ)(٤٢) ، لأن الخطاب للمسلمين
الصفحه ٣١٦ :
مطلب ذكر الآيات المشاهدة في الحرم
المذكورة في قوله تعالى «فيه آيات بينات»
فلما اطمأن بنا
الصفحه ٣٣٢ : الرحمات. والقصيدة هي قولي ، غفر الله لي
قولي وعملي :
ويقول ما
العينين وهو ابن العتيق
الصفحه ١٣ : هذا
البعد الوحدوي الذي يميزها ، قول المؤلف في وصف اجتماع أعضاء المركز العام لبيت
الوحدة الغربية بتطوان
الصفحه ١٥ : وشمالا وجنوبا. ومن الصور التي تجسده قول المؤلف في ذكر أعلام
الفكر والسياسة الذين اجتمع بهم في مكة : «ومن
الصفحه ١٨ : النصوص
الشواهد في الرحلة وتنوعها ، فقد جمع فيها صاحبها أنواعا مختلفة من الشواهد وفنون
القول من آيات
الصفحه ٢٢ : مايابا الذي أجازه في علم الأصول ، وغيرهم.
وقد نظم بعض هذه الإجازات ، وأورد بعضها في رحلته ، منها قوله في