الصفحه ٧٥ : يأتى ذكره كان ملكا على طبرستان ، فأمر باو الذى كان من مشاهير
البلاط أن يقيم مدينة فى موضع قرية" أوهر
الصفحه ٩٨ :
دائما ، وأخرى كان
يوجد بناحية رويان قرية مشهورة تعرف بسعيد آباد كل مولود يولد من أمه ويأتى إلى
الصفحه ٧٧ : " طبرستان" ، وأقام منوجهر قرية عل حدود الرويان يطلقون عليها ما
نهير وبها غار عظيم فى سفح الجبل لا يتأتى
الصفحه ٧٦ : "
يشنك" من" إفراسياب" بجيش جرار إلى قرى" الدهستان" طلبا
للثأر من" مسلم" وكان" منوجهر" فى أصطخر بفارس وبعث
الصفحه ٨٨ :
الرى إلى قومس حتى ساحل البحر جميعها مأهولة وقرى متصلة ببعضها البعض بحيث لا يوجد
شبر من الأرض مهمل وعديم
الصفحه ٣٢٧ : " أبا القاسم الفردوسى" كان من دهاقين" طوس" وكان
من قرية تسمى باج فى ناحية" طبران" وهى قرية كبيرة يخرج
الصفحه ٣٤٣ :
مأتما لشهريار فى
كل قرية ومدينة وبقعة من حدود جيلان لأن شهريار كان عادلا وكان ملكا كاملا كان
الصفحه ٢٢ : يتحقق بمطالعة أخبار وآثار
القرون السالفة والملوك الغابرة والوقائع والأحداث وتبلج العجائب وفداحة المصائب
الصفحه ٥٨ : ، وساقوا فى هذا قصة لأبيهم صارت مثلا لدى أهل العلم قالوا : إن فى
وقت ما ، كان أعمى فى قرية من القرى
الصفحه ٧٤ : منطقة من مناطق طبرستان ، وقد ولد إفريدون فى قرية" وركه" عاصمة
تلك الناحية والتى كان بها الجامع والمشرق
الصفحه ٧٨ : ضرورة مفارقة الوطن والجلاء عنه وأتيا إلى
منطقة آمل ، وقد أقام قرية يزداناباد المعروفة والمعمورة بذلك
الصفحه ٩٥ : قصرها فى تلك القرية ولا تزال
هى عامرة أيضا وتدعى ويلبر وتوجد بين قرية" كدلنكور" و" شير
آباد" هضبة عظيمة
الصفحه ١٢٦ : العالم
السلطان الشهيد الملك العظيم صاحب قران تكش بن آيل أرسلان فى العاصمة فى سارى وطلب
من مقام الدولة أن
الصفحه ١٣٣ :
علماء طبرستان
١ ـ محمد بن جرير
الطبرى :
مؤلف كتاب «الزيل
والمزيل» وكتاب «تفسير القرآن ومعانيه
الصفحه ١٥٤ :
الواقعة وعن دهشة
الصاحب وتعجبه لقابوس ، وكتب هو بصدد ذلك الأمر إلى عبد السلام قائلا : [قرأت يا
أخى