الصفحه ٣٤٦ : حقه وبعد عدة أيام مرض رستم بشدة وسبب ذلك أن
خاتون أخت السلطان التى كانت زوجة أبيه كان يجب أن تكون
الصفحه ٣٦٠ :
الإصفهبد إلى هناك كان رستم قد أنزل الهزيمة بالأتراك وغرق بعضهم فى نهر نم وقبضوا
على ياغى" متمرد" والذى كان
الصفحه ٣٦٢ : يكونون ، فذهب ذلك إلى هناك وفق ما
أمر به وفحص الأوضاع وتيقن منها وعاد قائلا إن فى جواره رجلا يدعى ياغى
الصفحه ٢٥٣ : كان" الحسن بن زيد" مريضا فيه كلف" أبو
الحسين أحمد بن محمد بن إبراهيم" المعروف بقائم والذى كان صهر
الصفحه ٢٣٢ : " فقال إنى لا أملك اهلية الخروج ولكن لى صهر متزوج من
أختى وهو شجاع ومتمرس وعالم وخبير بالحروب والوقائع
الصفحه ٣٩٨ : الملوك علاء الدولة حسن" إلى" كركم" وألا يعطى
صهر حصان قط وانتزع منه جميع إقطاعة وبعث" حسام الدين العلوى
الصفحه ٢٠٨ : المؤمنين لقد وصل رجل إلى البلاط يقول أنا"
موسى بن جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب" ، فلما
الصفحه ٢٩٧ : أيضا أبا جعفر مانكديم وواحدا آخر من
أبناء عقيل بن أبى طالب وسلمت طبرستان لأسفار فقيه العمال وكان تركى
الصفحه ١٧٦ :
سمح ل" أبى
مسلم" بالتوجه إلى" خراسان" وما أن وصل حلوان شعر بالحنق على"
أبى مسلم" لما كان يبديه من
الصفحه ٢٩٠ :
اتفاق أبى الحسين
وأبى القاسم على محاربة الداعى
خرج أبو القاسم بن
الناصر الكبير مرة أخرى فى جيلان
الصفحه ٢٩٩ : الرى ، ولما استقام له أمر
ملك العراق أسل كل من شيرج بن ليلى ولشكرى وأبى القاسم تانجين إلى طبرستان
الصفحه ٢٥٤ : " الديلمى" إلى أبى" الحسين" وكان على" برسرخاب"
أسيرا فى يد" المهدى" وهرب منه يوم الهزيمة وترك رافع" جرجان
الصفحه ٢٩١ :
ولاية أبى على
الناصر محمد بن أحمد بن الحسين
بعد أبى القاسم
خلفه ابن أخيه أبو على الناصر محمد بن
الصفحه ٢٩٤ :
وصل الخبر إلى
السيد أبى جعفر مضى من آمل إلى ناتل وأقام معسكره فى مواجهة ما كان فكتب أهل آمل
مثل
الصفحه ٢٩٦ : سارى عارى الرأس والقدم وأمر بحبسه فى قصر أبى العباس ذى الرياستين إلى أن
أرسل الداعى رسولا ورسالة من