الصفحه ٣٤٣ :
مأتما لشهريار فى
كل قرية ومدينة وبقعة من حدود جيلان لأن شهريار كان عادلا وكان ملكا كاملا كان
الصفحه ٧٧ : فى هذا
الغار وحملوا منه أموالا طائلة ، ونزل إفراسياب ببقعة من قرى آمل تسمى خسرو آباد ،
وكانت هذه
الصفحه ٣٢٧ : " أبا القاسم الفردوسى" كان من دهاقين" طوس" وكان
من قرية تسمى باج فى ناحية" طبران" وهى قرية كبيرة يخرج
الصفحه ٥٨ : ، وساقوا فى هذا قصة لأبيهم صارت مثلا لدى أهل العلم قالوا : إن فى
وقت ما ، كان أعمى فى قرية من القرى
الصفحه ٨٨ :
الرى إلى قومس حتى ساحل البحر جميعها مأهولة وقرى متصلة ببعضها البعض بحيث لا يوجد
شبر من الأرض مهمل وعديم
الصفحه ٤٢٠ :
المفروضة فى حجرة نومه ، ويقرأ جزء من القرآن وكانوا يسرجون الخيول ويحضرونها إلى
الميدان ، وكان يأمر بإحضار
الصفحه ٣٥١ : قرية سنور على مسافة ألف ذراع وعلى هذا الاتفاق انسحب من أسفل القلعة ،
وبعد شهر أمر بهرام بقتل شير بمكوت
الصفحه ٣٥٨ : من قرية ستا وكان بهرام قد أسند له قيادة جيش كوهسار وأنزان وينجاه هزار
وعند ما عرف بهمن بن دارا أنه لم
الصفحه ١٠٢ : يكون فى رعايته ،
فمنح المأمون من القرى ما كان مجموعه مليون وستمائة ألف درهم ، وفى الوقت الذى قتل
فيه
الصفحه ٤١٠ : ، وكان هناك شخصا من قرية"
كوا" يدعى الأمير" على اللارجانى" والذى كان قائد جنده ونائبه كما
كان نائبا
الصفحه ٩٤ :
فقد ذكر فى كتاب" فردوس الحكمة العلى" لابن ربن الطبرى (٨٣) أن من
قرية" امسك" حتى ضمته مسيرة يومين وهو
الصفحه ٣٩١ : مدرسة بالرى بحى فى زمهران واشتروا قرية مكونة من سبعة
ضيعات والتى تعد من أمهات القرى فى الرى وجعلوها وقفا
الصفحه ٥ : ظاهرة أدبية ترتبط بلغة هذه الكتب ، حيث إن
المؤرخ المسلم ظل ما يقرب من ثلاثة قرون تقريبا يكتب باللغة
الصفحه ٢٥٧ : قرية" خواج" على مسافة أربعة فراسخ من"
جالوس" وأرسل" الإصفهبد" شاقه إلى الطريق العلوى فبلغ الخبر
إلى
الصفحه ٦٦ : (١)
هكذا سمعت أن حاتم
الأصم لم يكن شخصا من أبدال المتأخرين ، وكان يأتى إليه من أقطار العالم الصوفية