الصفحه ١٨٢ : ، وعثمان بن صلاح الدين عبد الرحمن بن عثمان ابن
موسى الكردى الشهرزوى الشافعى ، صاحب كتاب علوم الحديث وشرح
الصفحه ٤٣ : التى سارت بها
الركبان كالشفاء ، وطبقات المالكية ، وشرح مسلم والمشارق فى الغريب ، وشرح حديث أم
زرع
الصفحه ٢٤ : الأعرابى وأبا بكر بن داسة والأصم ، ومنه
الحاكم ، وصنف شرح البخارى ومعالم السند وغريب الحديث ، وشرح الأسما
الصفحه ٤٤ : شهاب المدنى أحد الأعلام ، نزل
الشام وروى عن سهل بن سعد وابن عمر وجابر وأنس وغيرهم من الصحابة ، وخلق من
الصفحه ٤٧ :
وعن عبد الرزاق
(١) أن قائله هو العمرى الزاهد.
قال التوربشتى
فى شرح المصابيح : وما ذكره ابن عيينة
الصفحه ٥٥ : أحرم ما بين لابتى المدينة أن تقطع عضاهها»
الحديث.
قال التوربشتى
فى شرح المصابيح وكان سعد وزيد بن أبى
الصفحه ٣١ : مجلدات و «شرح مشكاة
المصابيح للتبريزى» و «شرح الأربعين النووية» و «رد نصيحة الملوك» و «تحرير المقال
فى
الصفحه ١٩١ : الفقه ، والإيضاح فى
شرح التجريد ، وشرح الجامع الكبير ، والفتاوى.
الصفحه ٢٢٥ :
سورة الضحى ٣٢
شرح الرسالة ١٨٢
سورة طه ١٧٠
شرح المصابيح ٤٧ ، ٥٥
الصفحه ١٨١ : للفوز بزيارته فإنها من أعظم القرب وأرجى الطاعات والحج
المساعى وفى شرح المختار : لما جرى الرسم ان الحجاج
الصفحه ١٨٣ : البيهقى وابن الجوزى
وغيرهما.
وعند ابن عدى
عن ابن عمر يرفعه «من حج البيت ولم يزرنى فقد جفانى» وذكره ابن
الصفحه ٢٠٣ : أبى بكر ٣٥ ، ١٤٨ ، ١٦٦ ١٦٧
أم
الأبجر ١٤٥
أسماء بنت الحسين ابن عبد الله ١٢٤
الصفحه ١١٦ : أحمد عبد الله ابن المستنصر فى الشهر
المذكور فوصل الصناع والآلة فى صحبة حجاج العراق ، وابتدئ فيه
الصفحه ٢١ : كانوا بأريحا.
قال ابن عمر (٤) : كان طول عوج ثلاثة وعشرين الف ذراع وثلاثمائة وثلاثين
ذراعا
الصفحه ٩٢ : مدرسة للمذاهب الأربعة ، اشترى عرضتها الملك المظفر شهاب الدين
غازى (١) ابن الملك العادل سيف الدين أبى بكر