الصفحه ٣٢ : (وَوَجَدَكَ ضَالًّا
فَهَدى)(١) اى ضالا عن الهجرة فهداك إليها ، وقيل وجدك ضالا بين
مكة والمدينة فهداك إلى
الصفحه ١٤١ :
قال الشيخ جمال
الدين : وأما الطريق العظمى فهى طريق الناس اليوم من باب المدينة إلى المصلى وهو
الذى
الصفحه ١٤٨ : بكر رضى الله تعالى عنه ، وولدت
أسماء عبد الله بن الزبير قبل نزولهم إلى المدينة ، فكان أول مولود ولد من
الصفحه ١٩٧ : بن
عبد العزيز كان يوصى بذلك ويرسل البريد من الشام إلى المدينة بذلك كما قدمناه.
وروى ابن أبى
فديك
الصفحه ٤٠ : منه إلى المدينة مخرج صدق ، وقيل غير ذلك ، والله
أعلم.
__________________
(١) ورد البيتان فى
القرى
الصفحه ١٨٧ : : كان عمر بن عبد العزيز يوجه البريد قاصدا من الشام إلى المدينة ليقرئ
عنه النبى صلىاللهعليهوسلم السلام
الصفحه ١٥٦ :
وعنده فى القبة
ثلاثة قبور وقدامها إلى القبلة ثلاثة أخرى على يمين الداخل من الباب ، على أحد تلك
الصفحه ٧١ : : مصعب
بن عمير العبدرى ، وهو أول من هاجر إلى المدينة وأول من جمع فى الإسلام يوم الجمعة
، وكان لواء رسول
الصفحه ١٤٩ : أميال
من المدينة.
والروايتان
صحيحتان بينهما أن النبى صلىاللهعليهوسلم كانت له إبل من نصيبه من الغنم
الصفحه ١٢٣ : وشمالها الطريق إلى باب جبريل عليهالسلام إلى باب المدينة الأول من عمل جمال الدين الأصبهانى ،
ومنه يخرج إلى
الصفحه ٦٩ : شعبة من عند مخرجها من
القبلة فساقها الى باب المدينة الشريفة باب المصلى ثم أوصلها الى الرحبة التى عند
الصفحه ٨٦ :
ذكر قتل بنى قريظة
بالمدينة الشريفة
قال ابن إسحاق
: ولما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٢٩ : وخمسين وخمسمائة إلى المدينة لسبب رؤيا رآها استغاث به
أهل المدينة وطلبوا أن يبنى عليهم سورا يحفظهم ويحفظ
الصفحه ٣٨ :
الزبير (١) فى ركب من المسلمين كانوا تجارا قافلين من الشام فكسا
الزبير رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ :
تعالى بك فسنقدم عليهم وندعوهم إلى أمرك ونعرض عليهم الذى أجبناك اليه من
هذا الدين فإن يجمعهم الله