الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم الى المدينة هى من بعض معرفة دلائل صفات (ق ١٣) نعوته
فى الكتب الإلهية ، وقد نطقت الأخبار بأن
الصفحه ٤٤ : ، له معرفة بالأدب والنظم والنثر ، من كتبه «مساعد
بالأدب» فى الكشف عن قواعد الإعراب ، قصيدة من نظمه
الصفحه ٤٩ : ، من كتبه «الكمال فى معرفة الرجال»
تراجم و «ذيل تاريخ بغداد لابن الخطيب» و «نزهة الورى فى أخبار أم
الصفحه ١٨٥ :
والأسماء ، والصفات ، ودلائل النبوة والبعث ، والآداب ، والدعوات ، والمدخل ،
والمعرفة ، والترغيب والترهيب
الصفحه ٩٨ : بكى لما فقد من الذكر ، وزاد غيره والذى نفسى
بيده لو لم ألتزمه لم يزل هكذا إلى يوم القيامة تحزنا على
الصفحه ١٩١ : لحرمتها مكثرا من
الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم قاصدا المسجد الشريف وليحضر فى نفسه
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوسلم يعرض نفسه فى كل موسم على قبائل العرب ويقول : «ألا رجل
يحملنى إلى قومه فإن قريشا قد منعونى أن أبلغ
الصفحه ٣٤ : يؤذن لى ، فقال أبو بكر رضى
الله تعالى عنه وهل ترجو ذلك بأبى أنت وأمى؟
قال : نعم ،
فحبس أبو بكر نفسه
الصفحه ٤٦ : أوعية العلم ومن كبار أئمة الفتوى مع الجلالة والعبادة
والتواضع.
قال البخارى : روى عنه ثمانمائة نفس أو
الصفحه ١٠٥ : الله تعالى عنه ، فقلت فى نفسى : ما
يبكى هذا الشيخ أن يكون عبد خيره الله تعالى بين الدنيا وبين ما عنده
الصفحه ١١٦ : وستمائة بعد خروج نار
الحرة الآتى ذكرها فى السنة نفسها فكتب بذلك إلى الخليفة المستعصم (١) بالله تعالى أبى
الصفحه ١٢٨ : فبعث إحداهن إلى الكوفة
وإلى البصرة أخرى وإلى الشام الثالثة وأمسك عند نفسه واحدة فهى التى بالمدينة
الصفحه ١٥٥ : يوجد ، فلما سوى عليه التراب سمعنا صوتا ولم نر شخصا يقول : (يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ
الْمُطْمَئِنَّةُ
الصفحه ١٦٧ : من المسلمين برنسا واحتضنه من خلفه فنحر العلج نفسه وأخذ عمر بيد
عبد الرحمن بن عوف رضى الله تعالى عنه
الصفحه ١٨١ : القدس فى أحوال النفس ، والفرق بين
الصالح وغيرها ، ثقة.
(٢) هو عبد العزيز بن
عبد السلام بن أبى القاسم