الصفحه ٢٠٩ :
ذا البهجة والجمال يا حسن الفعال ، أسألك أن تعيننى على ما ينجينى مما خوفتى منه
وأن ترزقنى شوق الصادقين
الصفحه ٣٢٦ : الشيخ أبى بكر
الشاذانى رحمهالله ومرض أياما قليلة.
توفى فى ربيع
الآخر سنة ثمان وتسعين وخمسمائة
الصفحه ٤١٣ : قال سمعت
الشافعى رضى الله عنه يقول ما شبعت منذ عشرين سنه.
فصل فى ذكر اسفاره الأخيرة ومرضه
اتفق له
الصفحه ٣ : ، وفىّ بذكر اكثر
المشهورين والخاملين من الآخرين والأولين من أرباب العلوم وطالبيها وأصحاب
المقامات المرضية
الصفحه ١٠٨ : يوافقاه أى لا يقتصر عليهما أحد بغير مكة إلا مرض منه
، وأضر به واستفاد المعبرون من القصة تأويل عتبة الدار
الصفحه ١٣٣ : الطبع القويم والشعر الجيد والخصال المرضية إلا أنه
كان شديدا فى الاعتزال وهو الذى أثبت فى آخر ولايته
الصفحه ٢١٣ : العبدى الوفاة وكان مهاجرا دعا ابنه محمدا فى مرضه ، فقال
يا بنى أنى أرى داعى الموت لا يقلع ومن مضى لا يرجع
الصفحه ٢٤١ :
أتداوى المرضى
بمشهد عيسى
بك فى العقل
أخوف الأمراض
قلت دعنى بذرع
عذرى لا
الصفحه ٢٨٥ : فاشتدّ مرضه حتى اغمى عليه فتشآءور فساءه فى
لده فلدوه ـ الحديث.
حرف الدال فى الآباء
محمد بن داؤد
الصفحه ٢٨٧ : :
سمعت أبا طاهر رحمهالله ينشد : فى مرض موته :
لو لا بناتى
وسيأتى
لطرت شوقا إلى
الصفحه ٣٣٦ : الخليلى ، أبو سعد
النوقانى ، سمع منه مسند
الشافعى بروايته عن أبى الحسن المدينى عن أبى بكر الحيرى والمرض
الصفحه ٣٦٠ : ء ، الدآء العيب والمرض والمعنى أن العيوب المتفرقة فى الناس مجتمع فيه وعلى هذا
، فقولها له : داء خبرا
الصفحه ٣٨٠ : آمن تداخل الشبهات ، وربما
بكى عند ذلك ، وقال نجا المخفون ، كنت أخدمه فى مرض وفاته اشالة وأسناد او
الصفحه ٤٠٦ :
غير قصد منى :
لقد ذل من بالت عليه الثعالب
فتبسم الحاضرون
وكان رحمهالله أصابه مرض شديد فى بعض
الصفحه ٤١٤ : ، فى مثل هذه الحالة ، وكثيرا ما كان يقول فى مرضه :
يار ما را به
هيچ برنكرفت