الصفحه ١٦٣ :
المعنى أشبه كأن
القرآن كان يدفع عن جسمه العاهة فلما نسيه نالته الآفة ، فى جميع بدنه ونصر
الأكثرون
الصفحه ٢٢٥ :
الأصبهانى المقرئ ، سمع بقزوين فضائل القرآن لأبى عبيد من أبى عبد الله الزبير
بن محمد الزبيرى سنة
الصفحه ٢٤٠ : المنذر نصير بن يوسف النحوى قرأت القرآن كله على أبى الحسن على بن أحمد بن
صالح بن حماد القزوينى ، بقزوين
الصفحه ٤٨ :
قزوين ومن نواحيها
القاقزان ، قرى طيبة الهواء كثيرة الماء.
منها الرامند قرى
كبيرة كثيرة الربع
الصفحه ٤٧١ : إبراهيم بن أحمد بن محمد أبو منصور القراائى القزوينى قرأ
القرآن ، برواية حفص عن عاصم عن طريق زرعان على أبى
الصفحه ١٠٠ : عن أبى أيوب الأنصارى عن النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم قال (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ثلث القرآن.
روى
الصفحه ١٣١ : الكتابين من ابن زكريا
السرخسى الأديب سعيدا فقرأهما عليه.
أنبانا غير واحد
وقرأت بعضه على والدى رحمهالله
الصفحه ٢١٣ : هو
رأسهم يدعى قد بن مالك.
فقال النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم أمعك من القرآن شئ قال : نعم فقرأ
الصفحه ٢٢٩ : ، كان جيد الحفظ حسن الصوت بالقرآن ، وقرأت عليه الثلث الأول
من القرآن ، وكان له تردد إلى والدى رحمهالله
الصفحه ٢٥٠ : معانى القرآن لأبى زكريا يحيى بن زياد الفراء بروايته عن محمد بن
الجهم عن الفرآء.
محمد بن الحسن بن على
الصفحه ٣٥٨ : ولا حر ولا
قر قيل معناه ولا ذو حر ولا قر كما يقال فلان عدل أى ذو عدالة وقيل يحتمل أن تريد
لا حر فيها
الصفحه ١٠ : إلى الله تعالى من قوم حملوا القرآن ،
وركبوا إلى التجارة التى ذكر الله تعالى تنجيكم من عذاب أليم
الصفحه ٣٠ : وجدت فى بعض الكتب أن عسقلان وقزوين قريتان من
قرى الجنة ـ هذا ما اتفق ايراده من الفضائل المنقولة
الصفحه ٤١ : مشائخه ، أن البقعة الملاصقة للمقبرة
المعروفة بكهنبر وتدعى القرية بالفارسية دهك (١) أقدم الابنية بقزوين
الصفحه ٤٧ : همدان كان
عامل همدان ينفذ خليفة له مقيم فى قرية اسفقنان حتى يجبى خراجه وينقل إلى همدان
وقسم يدعى دستبى