الصفحه ٦٠ : الضحى
على فننى غصن
من البان والرند
بكيت كما
يبكى الوليد ولم يكن
الصفحه ١٨٧ : أهل جبأ على الغرباء إلا بشرب هذا الماء لا
غير من طيبه ، وينزل جميع فواكهها وأحطابها وأخشابها التى
الصفحه ١٨ : والخيار والقثاء والباذنجان والكراث ويأكلونه بالتمر والفجل
وما أشبه ذلك وبها الرطب الطيب من البرنى والمكتوم
الصفحه ١١٨ : إلى يوم الدين ، وللشريف الرضى يقول فى مثل هذا :
من لم يكن
عنصره طيب
لم يخرج
الصفحه ١٠٢ : غنج وهذا
دليل على أن شهوة نسائهم أغلب من شهوة رجالهم ، فلذلك يستعملون الطيب لأنه يهيج
الباه.
وقال
الصفحه ٣١٣ :
صفة قلهات
قلهات بلد وضع
على ساحل البحر والجبل محيط به ، ويقال : إنها على وضع عدن ، ماؤها طيب
الصفحه ١٤ :
إبراهيم الخليل عليهالسلام ، وهواها صحيح وجوها طيب وليلها أطيب من نهارها لأنها
تنزل فى لياليها الرحمة على
الصفحه ٢٦١ : أحمد ومحمد ابنى عبد الله بن حمزة واشتروا أراضيها بذهب كثير ، وهى
ذات زرع وضرع.
ويقال : إن من
طيبة
الصفحه ١٣٥ :
ورد وغصن
ذابل
وكانوا يطلعون
من القمر يأخذون عدن رأسا واحدا فى موسم واحد.
قال ابن
المجاور
الصفحه ٢٦٨ : خبت نفحان
فرسخان ، من حدود المحالب ، وليس فى تلك الأراضى أكثر توهجا منه ، وإلى غلافقة
فرسخان.
بنا
الصفحه ٨٥ : زبدة هذه البلاد ، قالوا : وبم صح عندك ذلك؟ قال : لأنها
طيبة بين واديين ، يعنى وادى زبيد ووادى رمع
الصفحه ١٨٨ : أربعة
أشهر ، وإقليم الجاوة ينزل الغيث من الغيم شبه أفواه القرب ولا يستدل سفّارة البحر
على إقليم الجاوة
الصفحه ٢٧٣ :
ويكون عيش القوم طول الدهر منه ، ولم يملّ أحد من أكله مع مداومته لأنه لحم
خفيف طيب مرىء ، قلت : وما
الصفحه ٢٥ : تأكل إلا طيبّا ولا يخرج منها إلا
طيب» فمن ذلك الحين و [تلك] الواقعة لقب أمير المؤمنين على بن أبى طالب
الصفحه ٧٠ :
إلى زبيد يسمون أهلها الشمة لأن هذه الأعمال تسمى فى زبيد الشام وتسمى
الساعد ، وليل هذه الأعمال طيب