الصفحه ٢٨٠ :
وقيل : وملكت
العرب جميع حضرموت سنة إحدى وعشرين وستمائة ، وكانت ولايته أربع سنين ، وخلّف فى
جملة ما خلف
الصفحه ٤١ : سنة ، والسنة أربعة عشر
ألف شهر ، والشهر أربعة آلاف يوم ، واليوم أربعة آلاف ساعة ، والساعة مقدار سبعين
الصفحه ١٥٣ : الحلوة بظاهر عدن
بئر أحمد
العشيرى قديمة طيبة الماء ، بئر أحمد بن المسيب حفرت سنة أربع عشرة وستمائة
الصفحه ٢٩١ : قصرا ايوب وكوب وياحكة وموسى ويكورح) (٢) خوفا من أملاكها الأمهنة سنة أربع وستين وخمس مائة ،
وأبقى المدن
الصفحه ١٦٢ : .
ذكر ما استجد فى عدن
من الوكالة ودار الزكاة
لما كان بتأريخ
جمادى الأولى سنة أربع وعشرين ، والأصح
الصفحه ٨٩ : المهدى القرتبى ، وقعد على سرير الملك يوم الجمعة الرابع عشر
من رجب سنة أربع وخمسين وخمسمائة ، وأقام بها
الصفحه ٩٠ : ، وأقام متمكنا ست عشرة سنة.
وحدثنى بعضهم
فى مسجد السدرة يوم الخميس الخامس عشر من ذى القعدة سنة أربع
الصفحه ٧٨ : أخيه العجل
ومعيبد الأرز ، فلما زرع بها وحصد قلعه القوم من الأصول سنة أربع وعشرين وستمائة ،
وإلى وادى
الصفحه ١٨٣ : الدين محمد بن عمر بن المهدى الرازى فأخربها ونهب أهلها وأحرقها فى غرة شوال
سنة أربع وعشرين وستمائة
الصفحه ٢٣٦ : لم يمكنهم الدخول إليه سنة أربع وعشرين
وستمائة.
من صعدة إلى ذهبان
من صعدة إلى
الحوانيت أربع فراسخ
الصفحه ٢٦ :
ذكر وادى انظر
قال ابن
المجاور : رأيت فى المنام ليلة السبت سادس شعبان سنة أربع وعشرين وستمائة كأن
الصفحه ٨٢ : إلى اليمن وفتح تهامة بعد حروب جرت بينه وبين العرب ،
واختط زبيد فى شعبان سنة أربع ومائتين ، وفى هذا
الصفحه ٢٩٢ : أربعين وخمسمائة.
وخرب الخان
الحسين بن على الخلجى الديبول خوفا من ناصر الدين قباجة سنة تسع عشرة وستمائة
الصفحه ٨٧ : دولة بنى زياد فى اليمن مائتين وثلاث سنين لأنهم اختطوا مدينة زبيد
سنة أربع ومائتين وزالت عنهم سنة سبع
الصفحه ٩٧ :
قال ابن
المجاور : وبلغ مال النخل سنة أربع وعشرين وستمائة مائة وعشرة آلاف دينار نقدا غير
ما حمل إلى