الصفحه ٢٥٨ :
شديدا إلى أن تعيّت الأطباء من علاجه لقلة ملاقاة أدويته ، فلما أشرف على الهلاك
قال الطبيب لقرابته
الصفحه ٢٤ : لأنه يحمره ويصيره إلى ما ترى من الليونة والنعومة.
من مكة إلى المدينة
على طريق بنى
عصبة وهم السرو
الصفحه ٣٦ : الحجاز وما حول مكة.
وللقوم عصبية
عظيمة ، إذا مات بها أحد لم يحمل جنازته إلا الشبان ومع ذلك يقولون : سلم
الصفحه ٢٠٩ :
لله درّهم من
عصبة صبر
ما إن رأيت
لهم فى الناس أمثالا
الصفحه ١٨ : لها منشورا بتسليم الموصل ، فما أعجب الوزير هذا القول
وأمسك عن الكتب ، فقال له سيف الدولة : اكتب لها
الصفحه ٥١ : : حجزة السراويل ، وقول
العامة حزّة خطأ.
وقال الخليل :
لأنه فصل ما بين الغور والشأم وبين البادية.
وقال
الصفحه ١٠٠ : » والمعنى فى قوله
لأويس القرنى وكان يتنفس شوقا إلى النبى صلىاللهعليهوسلم ولأجل هذا أخبر النبى
الصفحه ٢٤٢ : أذنيها ، والبحيرة مشقوقة
الأذنين ، قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ) وهى الناقة
الصفحه ٦ : ، بينما نجد عبارة المؤلف صريحة فى قوله : «وكتب
والدى ...».
من هنا كان
حرصنا على عرض كل هذه الاختلافات
الصفحه ١١ : أقوال :
أحدها
: أنها مسافة
يأتيها الناس من كل فج عميق ، فكأنها هى التى تجذبهم إليها ، من قول العرب
الصفحه ١٢ : القرى.
__________________
(١) المذكور هنا
قولان فقط.
(٢) الآية الأولى من
سورة البلد.
الصفحه ٣٠ :
أبى عمرو قال : حدثنا شعبان بن جريج عن مجاهد فى قوله عزوجل : (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا
الْقُرْآنُ عَلى
الصفحه ٣٩ : التأنيث فى قوله تعالى : (وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ)
[الحج : ٤٥] والله تعالى أعلم.
الصفحه ٦٧ : القول دخل زيد إلى بنت عمرو واستفضها وبات معها طول
ليلته ، فإذا أصبح خرج وترك نعليه فى بيت بنت عمرو فيعلم
الصفحه ٧٥ : : يا مولاى ، أخاف
إذا وصلت مع بلال تنسانى ، فأنشد فرج قول الشاعر :
إن الكرام
إذا ما أيسروا