الصفحه ٢٥٦ : البيرونى فى كتاب التفهيم فى علم التنجيم : أما الحمل والثور والأسد
والسنبلة والجدى والحوت فذوات شبق وحرص على
الصفحه ٢٢٨ : الشأم وكان يسقى منه جميع ذلك.
فصل
: ولد لحصيص بن
حصن ولد فى مأرب أمسى علمه فى حضرموت مسيرة ثمانية أيام
الصفحه ١٨٨ : الكوانين وعلم الهوى والنيران التى فى الأحجار ، السنبلة كل ما جارى الميزان
الرياح التى تلقح الأشجار بهبوبها
الصفحه ٢٢١ : ، وغاية اشتغال القوم فى معرفة الجواهر
وعلم الكيمياء وعلم النجوم والنحو والمنطق والفلسفة والهيئة والهندسة
الصفحه ٣٢٥ :
بجلد بقر فرجع يشبه قطعة نيل وعلّم فيها علامة يعرفها وعباها بين النيل ،
فلما حصلت فى نصيب ابن سويد
الصفحه ١٣٣ : احتال على بعض قصار الأعمال يذبحه ويرش بدمه أصول قصب السكر
فى يوم عيد لهم يسمى الديوانى ، وإذا زاد شط
الصفحه ٣٩ : الأموال التى كانت معه
__________________
(١) هكذا فى الأصول ،
وقد ورد لفظ البئر فى القرآن الكريم بصيغة
الصفحه ٧٨ : أخيه العجل
ومعيبد الأرز ، فلما زرع بها وحصد قلعه القوم من الأصول سنة أربع وعشرين وستمائة ،
وإلى وادى
الصفحه ٣٢ :
يعصيه فيه أحد من الأعراب ، وبقى الحصن خرابا إلى الآن ، ويسمى عند أهله حصن
الغراب.
ذكر الوهط
حدثنا
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
(١) هكذا فى الأصول
الضمير لجمع الذكور ، والصواب أن يكون لجمع الإناث.
الصفحه ٢٦ : سوى سكانه ، والعلم عند
الله.
وإلى الخضراء
من يثرب أربع فراسخ وبه أعين ونخيل ويسكن أهلها فى أخدار
الصفحه ٢٠٥ : الحوض الصغير سرب ينزل الماء فيه ، لم يعلم أحد إلى
أين يجرى.
وإلى ضربة عمرو
فرسخ ، وهى ضربة عمرو بن عبد
الصفحه ٦٧ : لَهُ
خُوارٌ)(١).
وفى مشارق هذه
الأعمال قوم يقال لهم البهيمية وهم يرجعون فى الأصل إلى آل عامر ، ويرجع
الصفحه ٢١٢ :
المسجد الأقصى درة فإذا أظلم الليل غزل نساء حوران فى حوران على ضوئها غزلا
رفيعا ، بناه سليمان بن
الصفحه ٣٢٤ :
يعيش فيها ويأكل فيها الخبز ، فوصل خبر الحبة إلى بغداد فأنفذ الإمام أبو
العباس أحمد الناصر لدين