الصفحه ١٣٥ :
المنظر ، وهو جبل يشرف على الصناعة ، وآثارهم إلى الآن وبناؤهم باق بالحجر
والجص ملء تلك الأودية
الصفحه ١٧ : فَتَياتِكُمْ عَلَى
الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً)(١) فهى من ذلك العهد وهم على ذلك العهد باقون.
وإذا خرج
الصفحه ٤٤ : وهى التى بجبل الملحاء ، والبعيدة التى تلى سوق عكاظ ، والمكان الى
الآن باق ينزله من أراد على ما تقدم
الصفحه ٤٥ : ليلة الجمعة إلى غداة
يوم السبت لم يقدر الإنسان يعبره من شدة جريانه فى ذلك اليوم ويسكن باقى الأسبوع
الصفحه ٤٦ : واليهود الباقون على
ديانتهم فهم أهل كتاب ، ولهم أحكامهم الخاصة بهم ، وليس منها سفك دمهم لامتناعهم
عن
الصفحه ٧٢ : ، بناه آل برمك ، وقيل : أواخر البرامكة الذين كانوا سكنوا هذه المدينة ،
ويقال : إن نسلهم باقون ولكن ضعفت
الصفحه ٧٥ : ، فلما وقف على الرقعة طلب العبد وأدخله وأحسن إليه غاية
الإحسان وولاه موضعا يعيش فيه باقى عمره ، وفيه يقول
الصفحه ٨٣ : ، وبنى قصرا على باب غلافقة ، وآثاره إلى الآن
باقية ، فسكن فيه واشترى ألف عبد ، ويقال : بل جاء بعساكر
الصفحه ٩٤ : رجل ، وحمل عليهم فلم
ينج منهم إلا اليسير ، وهلك الباقون ، فسلّم العرب تهامة بعدها ، والله سبحانه
أعلم
الصفحه ١١٢ :
ولو مات جوعا
عفة وتكرّما
وقبور القوم
باقية فى ما بين كل قبر منها مقدار دار عظيم ، فسميت
الصفحه ١٢٥ : كان
يبان من عدن سوى رءوس الجبال شبه الجزر.
ولنا على قولنا
دليل واضح أن آثار ماء البحر والموج باق
الصفحه ١٤١ : مات
المفضل تغلبت أهل عدن على النصف الباقى فسار إليهم أسعد بن أبى الفتوح ابن عم
المفضل فصالحهم على ربع
الصفحه ١٤٥ :
الباقون غادون على حالهم إلى أن نزل صاحب حصن النعكر مع جمع من الخلائق ،
فركبوا السيف على الجاشو فلم
الصفحه ١٥٦ : التكريتى ، فأمر المعتمد بقتل كل كلب
فى عدن ، فقتل فى اليوم خمسة وعشرون كلبا وهرب الباقون إلى رءوس الجبال
الصفحه ٢٠٢ : تحتهم فنزلوا فى الخسف ، والخسف باق ، وهو فى قدر بئر عظيم ليس يوجد
له قرار ، عرف النجد بالحنشين ، ونجد