الصفحه ٩٣ : به وأتفق رأيهم أن يكبسوا اليهود فى الليل فلما علم
اليهود عزمهم لم يناموا تلك الليلة فلم يتم للرومان
الصفحه ٩٢ : فلم يكفك إنك دخلت فقط ولكنك سفكت فيه
دماء الغلف ودماء اليهود أخوتك وقد علم الله أننى لا أريد خراب هذا
الصفحه ٩٥ : وتكريمها له وحملها الهدايا إليه ثم
اشتعلت النار فى القدس وقويت على جميعه. ولما علم الكهنة بدخول الرومان إلى
الصفحه ٩٤ : بالفظائع فلما علم من بقى من اليهود
ذلك هجموا فى الليل على الذين فى القدس وقتلوهم ولما بلغ تيطس ذلك جا
الصفحه ١١١ : ملكا فرفض ذلك وتمنع عن أن يتتوج إذ قال : أنه لا يلبس
التاج ويدعى ملكا فى مكان كلل فيه السيد المسيح
الصفحه ٤٩ :
انتيغونوس يحارب أخاه يوسف الذى قتل فى تلك المعارك فخلف سيساوس فى دمشق
وزحف باثنى عشر ألف جندى إلى
الصفحه ٦٦ : كنا فى صدده فنقول : أنه فى السنة الرابعة قبل التاريخ المسيحى أى السنة
التى ولد المسيح فيها مرض هيرودس
الصفحه ٩٠ :
يوحانان وأصحابه إلى المدينة لضعفهم فدفع الرومان الكباش على السور فى
الليل فهدموه وصرخوا عند ذلك
الصفحه ٥٣ : فتقدم هيرودس وتكلم بفصاحة مقررا بما راق فى عينى قيصر
فأمر بارجاع التاج إليه وأمره بالرجوع إلى أورشليم
الصفحه ٧٦ : ومضى مع أصحابه وقتلوا القواد الذين جاءوا مع اغريباس
وقتلوا من كان فى أورشليم من الرومان ولم يعلم
الصفحه ٧٧ : علم العازر
بذلك خرج فى أثرهم إلى قيصرية فحاربهم وهزمهم وقتل منهم خلقا كثيرا فهرب كسبينا
ومن بقى من
الصفحه ٨٩ : اللذين نزعا من الوالدين حاسيات الحنو والشفقة ، ولما شاع هذا
الخبر فى المدينة أيقن الأهالى بصحة النبوات عن
الصفحه ٣٩ :
والعشرين المدبرين معه الذين كانوا أصحاب رومية وهو أول من سمى ملكا من
اليهود فى مدة الهيكل الثانى
الصفحه ٦١ :
الفصل العاشر
فيما أجرى السيد المسيح فى أورشليم
وما جرى له فيها مدة تردده إليها (١)
أننا لا
الصفحه ٢٦ :
الفصل السادس
حالة أورشليم
فى مدة تسلط إسكندر الكبير عليها
وسنة ٣٣٢ ق. م
أتى اسكندر المكدونى