الصفحه ٨٦ :
تيطس وآثر بهم كلام يوسيفوس وعملوا على قبول كلامه فمنع الخوارج ذلك وشددوا
التحفظ على الأبواب وأمروا
الصفحه ٩٢ :
الذبيحة وزوال التقدمة وترون ذلك قد صح وثبت. فلم يسمع الخوارج كلام تيطس ولا كلام
يوسيفوس ولكن كثيرين من
الصفحه ٨٣ : الزيتون أجتمع رؤساء
الخوارج وأعتصبوا على الرومان وعزموا على اخماد نيران الحروب الداخلية ثم اجتمعوا
وخرجوا
الصفحه ٨٢ : تقطع بين يوحانان وشمعون لا صحوا ولا ليلا ولا نهارا وكان العازر
بن حنانى وهو من الخوارج الثلاثة غائبا
الصفحه ٨٤ :
ثم تقدم تيطس
وكانت اليهود مشتغلة بمحاربة بعضها بعضا فكان متى رأى الخوارج أن الرومان تقدموا
إلى
الصفحه ٨٨ :
الجثث وكان الخوارج يرمون الموتى من السور إلى الوادى حتى اجتمعت منهم تلالا فمر
تيطس ورأى ذلك فاستعظم
الصفحه ٨٩ : الرومان ثم شوت منه جزءا وأكلت فلما أشتم
الخوارج رائحة اللحم بادروا مسرعين إلى المرأة فلما وقفوا على حقيقة
الصفحه ٩٦ : المدينة
وهلك أكثر أهلها تطلبان الآمان. وبعد ذلك اختبأ الخوارج فى المدينة ولما رأى
أتباعهم ذلك ذهبوا إلى
الصفحه ٨٥ : لم تطيعوا لهم تصبح مدنكم مدثورة ونساءكم أرامل ورجالكم قتلى ويهدم
القدس فلما سمع الخوارج كلامه شتموه
الصفحه ٩١ : يوحانان ورؤساء الخوارج وخاطبهم بصوت عال قائلا أخبرونى يا معشر اليهود
أخبرونى ما الذى الجأكم إلى خراب هذه
الصفحه ٩٣ : الخوارج وهدموا الحائط وخرجوا منه
إلى جبل الزيتون وقتلوا بعض الحراس وأخذوا المواشى والحيوانات وكان الرومان
الصفحه ٩٤ : وخرج أصحاب الخوارج إلى تيطس
فقبلهم. ثم دخل الرومان إلى المدينة والهيكل فلم يكن من يمنعهم وكان تيطس قد