الصفحه ٦٧ :
المسجونين ليكون البكاء عموميا فى كل منزل لأنه كان يعلم أن الناس يسرون
بموته. غير أن أبنه خالف هذا
الصفحه ١١٧ :
وفاته تزوجت أمه سيسبلّا بغوى دولوزنيانا وكان رجل ذميم الأخلاق قبيح السيرة إلّا
أنه كان جميل الصورة
الصفحه ٧ : أقام
منه السيد المسيح لعازر من الموت وفى جنوبها الغربى ببيت لحم وهى القرية التى ولد
المسيح فيها وهى
الصفحه ١٦ : ياهوين يهوشافاط بن نمشى ملكا وهو الذى ضرب يورام فهرب إلى قرية مجدّو
ومات هناك فنقله عبيده إلى أورشليم
الصفحه ٩٦ :
أما عدد اليهود
الذين هلكوا فى هذا الحصار فهو إحدى عشرة كرة وعدد الأسرى سبعة وتسعون ألفا وحسب عدد
الصفحه ٦٣ :
أورشليم وجمع الكهنة والكتبة وسالهم أين يولد المسيح؟ فقالوا له : فى بيت
لحم لأنه هكذا تنبأت الأنبيا
الصفحه ٥٦ :
يقيدا ولما مضى على إحدى القرى أخذهما مقيدين معه فرق من كان معه ولكنه لم
يجسر أحد أن يتكلم فى
الصفحه ١٢٨ :
المعروف بالتوارة (نصب ابشالوم) وبالقرب منه قبور اليهود وقرية سلوام وبركة
سلوام وبئر أيوب.
وفى
الصفحه ٦١ :
الفصل العاشر
فيما أجرى السيد المسيح فى أورشليم
وما جرى له فيها مدة تردده إليها (١)
أننا لا
الصفحه ٢٦ :
الفصل السادس
حالة أورشليم
فى مدة تسلط إسكندر الكبير عليها
وسنة ٣٣٢ ق. م
أتى اسكندر المكدونى
الصفحه ٢٨ :
وكان انتغونوس
المذكور مجتهدا بتعظيم سطوته فى آسيا وإذ رأى بقية القواد ذلك اضطربوا وخافوا من
إزدياد
الصفحه ٦٤ :
كمدرسة رائقة استعد فيها على هدّو استعدادا باطنيا لذلك العمل العظيم الذى
جاء لأجله وكان معا أن
الصفحه ٩٤ :
القدس بناه سليمان الحكيم بن داود فطلوا هذا القصر بالنفط والكبريت والقار
وأخفوا فيه رجلا ثم خرج
الصفحه ٥ :
تمهيد
لما كان كثيرون
يرغبون فى الوقوف على حقائق تاريخ مدينة القدس الشريف لما لها من عظم الأهمية
الصفحه ٣٢ :
اليهود فأمتنعوا عن عبادة الأصنام وقد قال يوسيفوس أنه فى ذلك الحين أى سنة
١٧٠ ق. م ظهر فى الجو صورة