الصفحه ٦٤ : يجريه فى باقى حياته والذى أثرت نتائجه وأى تأثير فى جميع
أمم الأرض وشعوبها وأحوالها وعاداتها. وقد سكت
الصفحه ٨٢ :
الفصل الرابع عشر
حالة أورشليم
فى حصار تيطس وحروبها الداخلية
وعظمت الحروب
واشتدت الفتن ولم
الصفحه ٦٣ :
أورشليم وجمع الكهنة والكتبة وسالهم أين يولد المسيح؟ فقالوا له : فى بيت
لحم لأنه هكذا تنبأت الأنبيا
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ١٢٣ :
الفصل العشرون
أورشليم من خضوعها
لسلاطين
آل عثمان العظام إلى
هذا الزمان
وفى هذه السنة
الصفحه ٤١ : كثيرة فى أورشليم بين الصدوقيين والفرنسيين فأخرجت الصدوقيين
من المدينة لحفظ الراحة وملكت تسع سنين وتوفيت
الصفحه ٣ : ، والتاريخ ملئ بالعديد والعديد من المشاكل على مر أحقاب الزمان ، وأيضا
القدس أصبحت نقطة الصراعات بين العرب
الصفحه ١٤١ : إلى هذا الزمان
٢٤
الفصل الحادى والعشرون
١٢٦
وصف
الصفحه ٧٤ :
أغريباس بن أغريبا ابن أرسطوبولوس وكان حدوثها فى جميع بلدان اليهودية وفى
بلاد الشام ودامت واتصلت
الصفحه ٩٦ :
أما عدد اليهود
الذين هلكوا فى هذا الحصار فهو إحدى عشرة كرة وعدد الأسرى سبعة وتسعون ألفا وحسب عدد
الصفحه ٤٧ :
فى طريقه إلى رومية ونزل عند صديقه انطونيوس صاحب جيش قيصر فأكرمه غاية الأكرام ثم
مثل بين يدى أوعسطوس
الصفحه ٤٨ :
الفصل التاسع
حالة أورشليم
فى مدة تسلط هيرودس
الكبير عليها
عند ذلك سار
انطونيوس الرومانى
الصفحه ٤٢ : يقدموا الثيران وسنة ٦٤
ق. م إذ كان بمبيوس (١) صاحب جيش الروم خارجا لمحاربة سكان دمشق وحمص وحلب وما
يليها
الصفحه ٧٦ : ومضى مع أصحابه وقتلوا القواد الذين جاءوا مع اغريباس
وقتلوا من كان فى أورشليم من الرومان ولم يعلم
الصفحه ٣٤ : أى سنة
١٦٦ ق. م توفى متثيا وتولىّ ابنه يهوذا بعده فأرسل إليهم فيلكس صاحب انتيوخوس
عسكرا فهزموه فقوى