الصفحه ٥ : . وأرجو أصحاب الخبرة والمعرفة أن يسبلوا ستر المعذرة فجل من لا
يغلط والعصمة لله
الصفحه ٦٠ : أقتله ولقد علمت أننى قتلت ولدىّ ظلما بسببه إذ خدعنى
يحيله ومكره حتى قتلتهما وأحزنت نفسى وفرّحته وتكلم
الصفحه ٩٦ :
المقتولين فى كل هذه الحرب فبلغ أربع عشر كرة وأثنتين وستين ألف نفس أى مليون و ٤٦٢
ألف نفس. وهكذا كانت نهاية
الصفحه ٢٧ : مصر على اليهودية وأسر نحو مائة ألف نفس من اليهود
وساقهم إلى مصر وبقيت اليهودية خاضعة له إلى سنة ٣١٤
الصفحه ٣٣ : المغارة ويحرق فكان كما أمر فأختنق من فيها من الدخان
وعددهم ألف نفس. ثم صار قاصدا متثيا فوجده مع من معه
الصفحه ٤٢ : غلباته العظيمة سوّلت له نفسه الانفراد فى الملك فجمع جيشا لمحاربة قيصر لكنه
لم يتم له ذلك إذ قتله بعض
الصفحه ٤٧ : فأكرمهما وأرتحل من أورشليم وأخذهما معه ولما سار إلى
بلاد الشام قبض عليهما وقتل فيلو نفسه أما انتيغونوس فقطع
الصفحه ٥٢ : اليهودية قتل بها عشرون ألف نفس تحت الردم وعدد كثير من
المواشى.
أما انطونيوس
فبعد أن أمر هيرودس بأن يرجع
الصفحه ٥٩ : بإحضار انتيبطرس فلما حضر طرح
نفسه على رجلى أبيه وبكى وكان يتضرع فأراد من حضر أن يتوسطوا أمره فمنهم هيرودس
الصفحه ٦٦ : بيده ولما أخذ
السكين رفعها بيده ليقتل نفسه بها فبادر الغلمان إليه وأخذوها منه فعلا الصراخ
بسبب ذلك فظن
الصفحه ٧١ :
إلى فيانا من فرنسا ويظن أنه قتل نفسه ياسا وخيبة.
وفى هذه السنة
: ملك فى أورشليم كرسى اليهودية هيرودس
الصفحه ٨٢ : أورشليم ميدان حرب متواصلة
فكثرت القتلى فى الشوارع والأزقة وفى نفس القدس ولم تعرف كميتهم وكثرت دما
الصفحه ٩٧ : الموت فتكونوا بذلك قد أكملتم الشجاعة وعزة النفس وخلصتم من إذلال الأعداء
وأعلموا أن الموت فى العز خير من
الصفحه ١٠٥ : : لقد طال الأمر علينا ولم يأتنا إسعاف من مكان وربما أشتغل الملك هر قل عنا
بالدفاع عن نفسه فالأولى محاسنة
الصفحه ١١٧ : يكن فيها أكثر من
١٠٠ ألف نفس والملكة التى لم تستطيع الثبات