الصفحه ٥ : الخطأ وأعتنيت بذلك إعتناء تاما راجيا أن يكون كتابا مفيدا
نافعا لأبناء الوطن ولغيرهم من الذين يحبون أن
الصفحه ٨٨ : أذاقوه
للناس فأكلوا الحب الذى يوجد فى زبل الحيوان وجلود البهائم المائتة ثم أكلوا ما
يوجد من الجلد على
الصفحه ٥٣ : وحبه لسفك الدم ولكنهم لم يجسروا أن يجاهروا بذلك ولما علم
هيرودس بهذا الأمر قتل كل من كان يظن أنه عدوّ
الصفحه ٥٦ : وأرسطوبولوس إلى الملك وقالوا له أن هذا الشيخ
لم يتكلم بهذا الكلام من حبه للملك ولبنيه ولكنه قد أظهر ما فى قلبه
الصفحه ٥٩ : قتله فإياك أن تعود إلى أورشليم بدون جيش جرار من
الروم فأنك لا تخلص منه إلا بمحاربته. ثم أمر الملك
الصفحه ١٠٥ : وكان الحرب فى الشتاء فدام أربعة أشهر كاملة وأبو
عبيدة بجيوشه يحاصر المدينة وما من يوم إلا ويقاتل قتالا
الصفحه ٨٢ : فلم ينج من الهلاك إلّا
بصعوبة كلية وبذلك الوقت شاهد من بسالة اليهود ما لم يكن ينتظره.
الصفحه ٨٧ :
أين شجاعتكم إلا تخجلون من الانهزام بعد هدمكم سورين من أسوار المدينة ولم
يبق إلّا سور واحد وقد هلك
الصفحه ٨٥ : ركب تيطس وتقدم إلى الحصن فوجد
يوحانان وشمعون وأصحابهما قد خرجوا ليحرقوا الكباش وغيرها من آلات الحرب
الصفحه ١٠٦ : قام أبو عبيدة ومن معه من
الأمراء وأخذوا فى الكلام مع القائد وبعد حديث طويل جرى بينهم رفض التسليم إلّا
الصفحه ٩ :
مصر وعددهم أكثر من ستمائة ألف رجل إلّا يشوع بن نون وكالب بن يفنّة وذلك
لأنهما وجدا أمنيين حين
الصفحه ٢٨ : الأشقياء وقالوا له أن فى هيكل أورشليم من الذهب والفضة والجواهر
النفيسة ما لا يقدّر ولا يليق وضعه إلّا فى
الصفحه ٧٤ : وأخبروا
فيلكس صاحب الرومان بأن قوما من اليهود خرجوا من أورشليم ولم يخرجوا إلا لأنهم
يريدون أن يعصوا على
الصفحه ٢٤ :
أجابوا أننا لم نبيه إلا بأمر كورش ملك فارس وهو أعطانا الأنية التى سباها
نبوخذ ناصر وقد أمر أن تعطى
الصفحه ٥٠ :
وعند ما تأكد
هر كانوس منهم ذلك كتب إلى ملك العرب أن يرسل إليه من يأخذه إلى بلاده سرّا وأرسل