الصفحه ٣٠ : قاصدا مهاجمة انتيوخوس الذى التقاه تحت أسوار مدينة رافيا (بين عريش مصر وغزة)
باثنين وسبعين ألفا من المشاة
الصفحه ٣٦ : تلمياس من قبل أفطر بمائة وعشرين ألف رجل وألف فارس لمحاربة
يهوذا فالتقاه بعشرة آلاف وبدد جيوشه. ثم أتى
الصفحه ٤٠ : إلى الأردن
لمحاربة اسكندر فالتقاه هناك وثارت بينهما حرب عظيمة انكسر بها اسكندر ورجع إلى
أورشليم مقهورا
الصفحه ١١٢ : أتى سلطان مصر بعسكر
جرار لاسترجاعها فالتقاه غودافروا بجيوشه عند عسقلان فكسره وشتت شمله.
وبقى
الصفحه ٥١ :
فلما رأى حسن وجمال منظر أرسطوبولوس طلب أن يأخذ صورته وأعدا والدته أنه
منى رأها أنطونيوس لا بد من
الصفحه ٨٣ : السلاح وأخذوا فى
القتل بدون رحمة ولا شفقة وهكذا أشتدت الحرب داخل القدس بين الخوارج وإذ بلغ تيطس
ذلك زحف
الصفحه ٣٢ : بهلاكم فأنقاد الملك لرأيهم وصدق كلما قالوا وسار
إلى أورشليم بعسكر عظيم فوصل إلى المدينة بدون أن يشعر
الصفحه ٤١ : إلى أورشليم انضم إليها عدد كثير
فلما رأى أرسطوبولوس كثيرة جيوشهما قفل راجعا بدون حرب ودخل المدينة
الصفحه ٤٦ : فأهلكوا منهم قوما
كثيرا ولما لم ينجح قائد الأعجام أخذ يعتذر لهم قائلا أن ذلك كان بدون إرادته وأنه
يريد
الصفحه ٥٨ : منزلها وكتب على انتيبطرس يأمره بالحضور من رومية بدون تأخر فحضر
ومعه
الصفحه ٥٩ : قتله فإياك أن تعود إلى أورشليم بدون جيش جرار من
الروم فأنك لا تخلص منه إلا بمحاربته. ثم أمر الملك
الصفحه ٦٠ :
وقف على أعمال انتيبطرس أن يرحمه وقد تمنيت أن أكون بدون ولد مثل هذا
الظالم لأن ذلك خير لى من أن
الصفحه ٧٥ : الجمع ثم قال لهم قد فهمت ما فعلوا
بكم ولكن لا حيلة لنا بهم ولا بد لنا من مداراتهم لأن الله قد سلطهم على
الصفحه ٩٥ : وقال : أن هذا البيت يبنى كما كان بدون شغل إنسان بل بقدرة الله
فأستمروا على ما أنتم عليه وإذ سمع اليهود
الصفحه ١٠٤ : ظاهر القدس الشريف وبقيت جيوش المسلمين حالّة أربعة أيام بدون
أن يتكلموا كلمة مع أهل المدينة الذين لم