أننى لم أسمع بنصف ما شاهدت فطوبى لرجالك ولعبيدك الواقفين أمامك دايما
السامعين حكمتك وبعد أن أعطته مائة وعشرين وزنه ذهب وأطبابا كثيرة وحجارة كريمة
رجعت إلى أرضها.
وسنة ٩٨٠ ق. م
بينما كان يربعام بن ناباط خارجا من أورشليم لاقاه النبى أخيا الشيلونى وقال له
أنه سيملك على أسباط إسرائيل خلا سبطى يهوذا وبنيامين اللذين يبقيان لنسل سليمان
فلما عرف سليمان بذلك طلب قتل بريعام ففر من أمامه إلى مصر والتجأ بشيشق ملكها ولم
يرجع حتى مات سليمان.