الصفحه ١٠٧ : وأولادهم ونسائهم وجميع كنائسهم لا تهدم
ولا تسكن آه ذكره الإمام ابن خلدون).
ودخل عمر بن
الخطاب رضى الله
الصفحه ٥٩ :
رسول من قيصر فلما وصل إلى مدينة قيصرية بلغه موت عمه وسخط أبيه على أمه
رسيس فخاف أن يكون أبوه قد
الصفحه ٥٤ : انتيبطرس أن ينازعه أخواه فى الملك بعد موت أبيه لأن
أمهما كانت بنت أحد إجلاء الكهنة وأشراف الملوك وكانت رسيس
الصفحه ٨٨ : ويتخاطفون
اليسير إذا وجدوه فلا يأمن الأب أبنه ولا البنت أمها فعظم الجوع والقحط وأشتد
الأمر فمات كثيرون
الصفحه ١٠١ :
وعينت مع الأساقفة الذين كانوا معها ذلك اليوم عيدا لوجود الصليب (١) وبنت على الموضع كنيسة القيامة
الصفحه ٥٠ : يقدم أبنها أرسطوبولوس كاهنا عظيما فكان كما طلبت ولكن لم يأت
ذلك بنتيجة لأن هيرودس أجاب رسول انطونيوس
الصفحه ٧٢ :
المسيح وقد تربى فى رومية وملكه أوغسطس قيصر فسرّ حكمه اليهود ولأجل
أرضائهم قتل يعقوب الرسول أخا
الصفحه ٢٥ : ء
أسوارها التى كانت لم تزل بعد مهدومة. وبعد وفاته لم يعين ملك فارس واليا مخصوصا
على أورشليم لأن اليهودية
الصفحه ٣٦ : يهوذا
واليا من قبل أفطر على اليهودية كاتبه الروم على الاتحاد فخلع طاعة أفطر وأتحد
معهم وفى ذلك الوقت أتى
الصفحه ٣٨ : أورشليم وبعد
أن أقيم واليا أجتمع بعسكر أبيه وطلب قتل تلماى فلما جد فى هدم سور داجون خاف
تلماى فأصعد أم هر
الصفحه ٤٦ : من إقامة ابنه فزائيل واليا لأورشليم.
وسنة ٤٥ ق. م
كتب هر كانوس إلى قيصر يطلب إليه تجديد العهد الذى
الصفحه ٥٦ : . ثم قال
لهيرودس يا من يبغض أحباءه ويحب مبغضيه كيف غاب عنك الصواب مع معرفتك وفضلك حتى
أصغيت إلى أعدائك
الصفحه ٥٧ :
إليك وقال أيضا لانتيبطرس يا ابنى أريد أن أتزوج ابنتك لابن أخيك
أرسطوبولوس فلم يمكنهما رفض أمره
الصفحه ٦٢ : بالروح القدس أن لا يرى الموت حتى يعاين المسيح فأخذ الطفل على
ذراعيه وبارك الله وقال الآن يا سيد تطلق عبدك
الصفحه ٦٤ : وسط
المعلمين يسمعهم ويسألهم وكل الذين سمعوه بهتوا من فهمه وأجوبته فلما أبصراه
اندهشا وقالت له أمه يا