الصفحه ٥٠ :
من غزّة إلى يافا (١) كل ثانية تميل عن الأخرى عن وسط الشّمال (٢) [١٠ ب] شيئا يسيرا إلى الشّرق ، ثم
الصفحه ٤٩ :
وثلاثون ونصف ، ثم يمتدّ مشرّقا حتّى يتجاوز حدود إفريقيّة عند طول إحدى
وأربعين ، ثم بعد أن يتجاوز
الصفحه ٨٣ :
ثمان وثلاثين ، ثم تغرّب (١) بميلة إلى الجنوب إلى مدينة آمد حيث الطّول خمس وستون
وثلثان وعرض سبع
الصفحه ٤١٥ :
قال ابن الأثير
: واعلم أنّ الشّام خمسة أجناد ، أولها من الفرات جند قنسرين [١٤٠ ب] ثمّ جند حمص ثمّ
الصفحه ٣٥ :
كالإكليل على الرأس ولنبتدىء فنذكره من الجانب الغربيّ ، ثم نذكر أحاطته من
الجهة الجنوبيّة ، ثمّ من
الصفحه ٤٨ :
ثم يعطف جنوبا وشرقا إلى [سلا حيث الطول سبع درج وكسر والعرض ثلاث وثلاثون
ثم يمتدّ شرقا وشمالا إلى
الصفحه ٧١ : الطّول ،
فالغربيّ منها عند طول ثمان وأربعين والثّاني عند طول تسع وأربعين ، وعلى ذلك حتّى
يكون النهر
الصفحه ٥٢ :
إلى بلاد اللنبرديّة (١) وهي حيث الطّول ثلاثون درجة وكسر والعرض ثلاث وأربعون
وكسر ، ثم يأخذ مغرّبا
الصفحه ٩٣ :
ثمان وثلاثين ، ويسير مغربا وجنوبا إلى آبسكون (١) حيث الطّول تسع وسبعون وخمس وأربعون دقيقة والعرض
الصفحه ٤١ : الغربيّ لهذا البحر ، ثم ننتقل (١) إلى البرّ الآخر المقابل لجبل (٢) المندب وهناك عدن فنقول : ثم يمتدّ بحر
الصفحه ٥١ :
وهو صاحب البلاد المتاخمة لبلاد أصطنبول (١) شرقي الخليج القسطنطيني ، ثم يعطف البحر مغرّبا وينقطع
الصفحه ٥٥ :
دقيقة بعرض سنوب ، ثم يمتدّ كذلك مشرقا إلى طرابزون (١) ، وهي فرضة للرّوم حيث الطّول أربع وستون ونصف
الصفحه ٥٩ :
ونبتدىء ونصفه
من جانبه الغربيّ ثم الجنوبيّ ثم الشّرقيّ ثم الشّماليّ حتّى نصل إلى جانبه
الغربيّ من
الصفحه ٧٩ :
البيرة (١) و [هي](٢) على جانب الفرات من شماليها ، ثم يمرّ مشرّقا حتّى
يتجاوز البيرة (٣) وقلعة جعبر
الصفحه ٢٩٢ :
الحريم
(١) : في المشترك (٢) : بفتح الحاء وكسر الرّاء المهملتين ثمّ مثنّاة من تحت
ساكنة وفي آخرها