الصفحه ٢٠٩ : المساجد وأبدعها وضعا وأجملها بناء ؛ يذكر
الشيعة أنه مشهد لعلي بن أبي طالب ، رضي الله عنه. وهذا من أغرب
الصفحه ٥٧ :
نهب الحجاج
وأكثر أهل هذه
الجهات الحجازية وسواها فرق وشيع لا دين لهم قد تفرقوا على مذاهب شتى. وهم
الصفحه ٥٨ : ذلك مما بهذه الجهات المشرقية فأهواء وبدع ، وفرق ضالة وشيع ،
إلا من عصم الله عزّ وجل من أهلها. كما أنه
الصفحه ٢١٨ : ، ومشاهد كثيرة لأهل
البيت ، رضي الله عنهم ، رجالا ونساء. وقد احتفل الشيعة في البناء عليهم ، ولها
الأوقاف
الصفحه ٢١٩ : بالكلية ، يزعم الشيعة أنه انشق لعلي ، رضي الله
عنه ، إما بضربه بسيفه أو بأمر من الأمور الإلهية على يديه
الصفحه ١٧٢ : ، والمشار إليه بالتقديم في العلوم الأصولية. حضرنا مجلسه بالمدرسة
المذكورة إثر صلاة العصر من يوم الجمعة
الصفحه ٢٢٨ : ، والمقروءة كل يوم بعد العصر ، المعينة لمن لا يحفظ
القرآن كان أصلها أيضا أن أحد ذوي اليسار توفي وأوصى بأن
الصفحه ٢٥ : في بعض الممرات بها سواري يغص الجو بها صعودا ، لا يدرى ما معناه ولا لم كان
أصل وضعها. وذكر لنا أنه كان
الصفحه ٧٠ : أصل خلقته أشكالا غريبة مائلة إلى
الزرقة ، مشجرة مغصنة ، وفي التي تليها مثل ذلك بعينه من الأشكال كأنها
الصفحه ١٠٦ : المسجد المنسوب
لعلي ، عليه السلام.
والأصل في هذه
العمرة الأكمية عندهم أن عبد الله بن الزبير رضي الله
الصفحه ١٣٤ :
والذخائر الهندية
المجلوبة كلها واصلة إلى يديه ، فاكتسب سحتا (١) عظيما ، وحصل على كنوز قارونية
الصفحه ٢٢٧ : بالسميساطي
، وسميساط بلدة من بلاد العجم ، وكان موصوفا بالورع والزهد ، وأصل يساره وتموله ،
فيما ذكر لنا ، أنه
الصفحه ٢٣١ : ، ونقباء الجنائز يرفعون
أصواتهم بالنداء لكل واصل للعزاء من محتشمي البلدة وأعيانهم ويحلونهم بخططهم
الهائلة
الصفحه ٢٣٧ : (أصلها الفارسي : رزدق ورزداق) وهي القرى وما يحيط بها من الأراضي.
(٢) سورة الأعراف :
١٥٥.