الصفحه ١٦٩ : الخصب ، كبيرة الساحة ، متدفقة
جداول الماء ، وارفة الظلال بشجرات الفواكه ، من أحسن القرى وأجملها ، وبها
الصفحه ١٨١ : مبيتنا تلك
الليلة بإحدى قرى بغداد ، نزلناها مضى هدء من الليل ، وبمقربة منها دجيل ، وهو نهر
يتفرع من دجلة
الصفحه ١٨٦ : الموصل. فأسرينا ليلة السبت إلى بعيد نصف الليل ، ثم
نزلنا بقرية من قرى الموصل. ورحلنا منها ضحوة يوم السبت
الصفحه ٢١٦ : الدنيا
الشريفة خطير كبير.
ويتصل بها أسفل
منها ، بمقربة من المسافة ، قرية كبيرة تعرف بالنيرب ، قد غطتها
الصفحه ٢٢٨ : وابتاع لها الأوقاف ضياعا ورباعا
وجعلها برسم الصوفية ، وأوصى بأن يدفن فيها وأن يختم القرآن على قبره كل
الصفحه ٢٨ : من الأرض أفيح (٢) ، متصل من الإسكندرية إليه إلى مصر. والبسيط كله محرث ،
يعمه النيل بفيضه ، والقرى فيه
الصفحه ١٦٥ : المذكور بمنارة تعرف بمنارة
القرون ، وهي منارة في بيداء من الأرض ، لا بناء حولها قد قامت في الأرض كأنها
الصفحه ١٧٠ : القرية المذكورة واجتزنا على مدائن كسرى حسبما ذكرناه
وانتهينا إلى صرصر وهي أخت زريران المذكورة حسنا أو
الصفحه ١٨٩ : الخميس
ويوم الجمعة ويوم السبت ويوم الأحد بعدها سوق حفيلة ، يجتمع لها أهل هذه الجهات
المجاورة لها والقرى
الصفحه ٤٠ :
بحول الله عز وجل.
والقرى في طريقنا متصلة في شطي النيل والبلاد الكبار حسبما يأتي ذكره ، إن شاء
الله
الصفحه ١١٨ : وابتدأ خطبته بسكينة
ولين ولسان على حالة الحياء مبين. فكأن الحال على طفولتها كانت أو قر من الأولى
وأخشع
الصفحه ٢١٢ : ، لقراءة سبع من القرآن دائما. ومثله
إثر صلاة العصر ، لقراءة تسمى الكوثرية ، يقرأون فيها من سورة الكوثر
الصفحه ٢٢٢ : أعجب ما حدثت به من ذلك : أن رجلا كان
يعلم القرآن ، وكان يقرأ عليه أحد أبناء وجوه البلد ممن أوتي مسحة
الصفحه ١٩ : إلى شلير ، ثم منه إلى حصن أركش ، ثم منه إلى قرية تعرف
بقرية النشمة من قرى مدينة ابن السليم (٤) ، ثم
الصفحه ٢٢ : المعروفة عندهم بالقريّة (٢). فحينئذ تمكن اليأس من النفوس ، وارتفعت أيدي المسلمين
بالدعاء إلى الله عز وجل