الصفحه ٥٣٨ : يكون في الأصول مماثل لها ، وليس في
الأصول مماثل لها ، لأنّ معنى الإلحاق أن توجد حروف ناقصة عن حروف بنية
الصفحه ٦٦٨ : : ٤ / ٢٩٥ والأصول : ٣ / ٢١٨ وسفر السعادة : ١٩٧
(٢) سقط من المفصل :
٢٤٣ «أما».
(٣) في الكتاب : ٤ /
٢٩٦
الصفحه ٦٦٩ : للإلحاق أيضا ، لأنّها لو كانت للإلحاق والخمسة التي قبلها أصول لوجب أن
يكون ثمّة ملحق به هو على ستّة أحرف
الصفحه ٦٦٣ : ، انظر سفر السعادة : ٢٣٦ ، وجاء أيضا بالحاء
المهملة في الأصول : ٣ / ٢١٦ والمعرب : ١٢٠ والقاموس (ذرق
الصفحه ٦٦٥ : أصله هنمرش (١٢) فحروفه كلّها أصول ، مثل
__________________
(١) العذافر : العظيم
الشديد من الإبل
الصفحه ٦٦٧ : والقاف أصول ،
فهو رباعيّ فيه زيادتان مفترقتان ، وإنّما حكم بزيادة النون لقولهم : مجانيق ،
فحكم بأصالة
الصفحه ١٢٢ : .
(٤) سقط من د : «عنده»
، خطأ.
(٥) انظر الكتاب : ١
/ ١٤٦ ، والمقتضب : ٤ / ٨٦ ، والأصول : ١ / ٨١ ـ ٨٢
الصفحه ١٨٠ :
الكتاب : ٢ / ١٤٢ والأصول في النحو : ١ / ٢٤٨ ، والأشموني : ١ / ٢٧٠ ، والخزانة :
٤ / ٢٩٠.
(٦) كذا قدّر
الصفحه ٥٣٩ : وقعت مع ثلاثة أحرف أصول لا
تكون إلّا زائدة ، على أنّ منعهم الصّرف في علقى يدلّ على زيادتها ، وأنّ أصول
الصفحه ٥٤٦ : صيغ محصورة ليسهل أمره ، فقوله : «فعيل وفعيعل وفعيعيل»
إنّما يريد صورتها لا اعتبار الحروف الأصول ، ولو
الصفحه ٥٤٨ : ردّ الأشياء إلى أصولها عندهم ، وفي امتناعهم من
تصغير الخماسيّ في السّعة كما امتنعوا من التكسير.
قوله
الصفحه ٥٤٩ :
(٦) ، ففاؤه محذوفة ، فإذا صغّر قيل : نويس [بوزن عويل](٧) واستغني بالزيادة ، ولو ردّوا هذه الألفاظ إلى أصولها
الصفحه ٦٤٥ : ثلاثة أحرف أصول إلّا زائدة ، والهمزة في شأمل زائدة (٨) لأنّه (٩) من قولهم : شملت الرّيح [بفتح الميم
الصفحه ٦٤٧ : يكون وزنه فعلا ، وليس في كلامهم فعلّ والحروف أصول.
وقعود وجدول
للنّهر الصغير ، وخروع (٦) وسدوس
الصفحه ٦٦١ : أوّلا مع ثلاثة أصول ، و «إضحيان» (٨) واضح ، لأنّه من الضّحاء لأنّ معناه المضيء (٩) و «أرونان» [معناه](١٠