الصفحه ٣٣ :
فغطفان (١) نظيره نزوان (٢) ، وعمران نظيره سرحان ، وحمدان نظيره سكران ، ونظير
فقعس جعفر ، وإن صحّ
الصفحه ٢٦٢ :
ألا أضحت
حبالكم رماما
وأضحت منك
شاسعة أماما
فرخّم أمامة
اسم امرأة
الصفحه ٢٦٩ : ط : «العدد» ،
تحريف.
(١) في ط : «العدد» ،
تحريف.
(٢) انظر الكتاب : ٢
/ ٢٦٩.
(٣) هذا صدر بيت
لعنترة
الصفحه ٢٤٧ : ، وثبات الياء فيما زعم يونس في
الأسماء». الكتاب : ٢ / ٢٠٩.
(٣) انظر الكتاب : ٢
/ ٢١١ ، والمقتضب
الصفحه ٥٦ : صفة ولا مصدر وليس فيه ألف ولام في أصل / وضعه ، كرجل سمّيته بأسد أو جعفر
أو ما أشبهه ، وأمّا الذي تدخله
الصفحه ٢٦٨ :
لفظيّ فلم يجز في المتعدّد لفظا.
وأمّا معد يكرب
فلم يجز فيه التعدّد اللفظيّ فجرى مجرى / قولك : جعفر
الصفحه ٤٧٩ :
أمام المطايا سيرها المتقاذف
قائله النابغة الجعدي ، وهو في ديوانه :
٢٤٧ ، والكتاب : ٣ / ٣٠٠
الصفحه ٩٨ : » ، تحريف.
(٢) انظر الكتاب : ٣
/ ٤٦٤.
(٣) قال ياقوت : «وهو
القرن الذي يقف الإمام عنده بالمزدلفة ، وقيل
الصفحه ١٢ :
قال صاحب الكتاب :
«فصل في معنى الكلمة والكلام
الكلمة هي
اللّفظة الدّالّة على معنى مفرد بالوضع
الصفحه ١ : علماء العربيّة [نعمة](١١) محمودة لما فيها من فهم معاني كتاب الله تعالى على وجهه
، وفهم معاني كلام رسول
الصفحه ٥١٠ : ».
والحديث في مسند الإمام أحمد ٢ / ٦١٠ ،
٢ / ٦٧٩ ، «العائرة : المترددة بين قطيعين لا تدري أيهما تتبع». اللسان
الصفحه ٥٧ : جعفر لم يؤت بها.
وقوله : «وكذلك
الدّبران (٢) والعيّوق (٣) والسّماك (٤) والثّريّا (٥) ، لأنّها غلبت
الصفحه ١٦٠ : الآية هو المبتدأ ، انظر الكتاب : ١ / ٣٢١ وإعراب القرآن لأبي جعفر
النحاس : ٢ / ٣١٨.
(٢) العبارة في
الصفحه ٢١٠ : ذلك حمل صاحب الكتاب (١٠) الضمير على المصدر.
وقد أجيب عن
عود الضمير المفرد إلى الجمع بأنّه على معنى
الصفحه ٢١١ : ».
__________________
(١) النحل : ١٦ / ٦٦.
ذكر أبو جعفر النحاس أربعة آراء في تذكير «بطونه». انظر إعراب القرآن : ٢ / ٤٠١ ـ ٤٠٢