الصفحه ٢٩٩ : المصادر واقعة في معنى الحال ، كما أوقعوا
ألفاظ الأحوال واقعة (١) مصادر ، ثم مثّل بوقوع ألفاظ (٢) الأحوال
الصفحه ٤٧٧ : كلّ واحد من البابين على
قياس لغتهم ، فحكمنا بأنّ سقيا مصدر ل «سقى» مقدّرا غير واقع بدءا (٥) موقعه
الصفحه ٢٢١ : إلى قول بعض العرب :
يا إيّاك (٧) ، وقول ابن دارة (٨) :
يا مرّ يابن
واقع يا أنتا
الصفحه ١٦١ : لو كان فاعلا لم تدخل «أن»
لا ينهض ، لأنّها عندهم حينئذ واقعة موقع الفاعل ، لا أنّها (٦) دخلت على
الصفحه ٢٠٨ : لم يقصد ههنا إلّا معنى «أتقوم
قائما (٥) وقد قعد الناس»؟ وإذا علم أنّه واقع موقع الفعل (٦) وجب الحكم
الصفحه ٢١٢ : المعقول (٢) ، لا الأمر الحسيّ ، إذ ليس كلّ الأفعال المتعدّية
واقعة على مفعولها حسّا ، كقولك : «علمت زيدا
الصفحه ٢٢٠ : عليه في محلّه ، وحذف الفعل لما يدلّ عليه ليس ببدع في اللغة ، بل
واقع كثيرا كما سيأتي في مواضع ، وليس
الصفحه ٢٢٩ :
فتكون واقعة ذلك الموقع ، وإنّما قصد بها المعنى (١) خاصّة ، ولذلك خرجت عن المعنى الموجب للبناء في
الصفحه ٢٣٥ : التنوين ، والحكم ثمّ (٧) الفتح ، وشرط وجود الأمرين جميعا بأن تكون صفة واقعة
بين علمين ، حتى لو انتفيا أو
الصفحه ٣٣٢ : ، كلّ ذلك واقع ، وفائدة «إلّا»
في المعنى كفائدتها لو ذكر المستثنى منه في أنّ الغرض حصر (١) ذلك المعنى
الصفحه ٤٩٢ : أخرج حيا» فلو كان
هو العامل و «إذا» مضافة إلى الموت لفسد المعنى ، إذ تصير «إذا» المراد بها وقت
واقع فيه
الصفحه ٦٠١ : ما ليس له
باعتبار معناه صيغة مخصوصة مفتوح ما قبل آخرها ، فيكون مقصورا ، أو واقع قبل آخره
ألف ، فيكون
الصفحه ٦٠٤ : منطلقا على ما ذكره آخرا.
وقوله تعالى : «(بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ (٦))(١) أورده على أنّه واقع موقع
الصفحه ٦١٠ : يلزم فيه الفاعل ، وأيضا فإنّ اسم الفاعل واقع في المعنى موقع
الفعل المبنيّ للفاعل ، كقولك : «زيد ضارب
الصفحه ٦١٢ : واقع موقع فعل ، وهو اسم فاعل ، فلم
يكن الحدّ جامعا.
وإن أراد
بالجاري أنّه على مثل حركاته وسكناته ورد