الصفحه ١٠٨ : من المدينة
عظيم ، وبلاكث قريبة من برمة ، قال يعقوب : بلاكث قارة عظيمة فوق ذي المروة بينه
وبين ذي خشب
الصفحه ٦٧٣ : » ، وهو موضع رجل الفارس من الدّابّة إذا ركب (١٥) واسم قبيلة ، ميمه أصليّة بدليل قولهم : تمعدد إذا
تشبّه
الصفحه ١١٩ : قويّ جدّا بالنظر إلى
المعنى ، إلّا أنّه لم يسمع منع صرف نحو : نوح ولوط مع / كثرة استعماله ، والمختار
الصفحه ١٩٤ : العمالقة لم تكن بالمدينة.
و «غضب الخيل
على اللّجم» (٥) ، يقال لمن (٦) غضب على من لم (٧) يبال به ، لأنّ
الصفحه ٥٦٤ : . معجم البلدان (قنسرين).
(٤) نصيبين : مدينة
على جادة القوافل من الموصل إلى الشام ، معجم البلدان (نصيبين
الصفحه ١٣٤ : للمتعدّد ، فلا حاجة إلى تقدير الحذف ، ويقوّي
مذهب الكوفيين أنّه يلزم من خلافه الإضمار قبل الذكر ، وهو ضعيف
الصفحه ٢٢٥ : من ط : «وأبو
عمرو».
(٤) في ط : «في» ،
تحريف.
(٥) ذكر المبرد هذين
القولين منسوبين إلى أصحابهما في
الصفحه ٦٣٤ :
وإذا عبّرت (١) بالعبارة الأولى (٢) قلت : «ولا أرى واديا أقلّ به ركب أتوه تئيّة منه بوادي
السّباع
الصفحه ٢٠٨ : وجب الحكم بالمصدريّة (٤).
وقولهم : «أقائما
وقد قعد الناس» اسم فاعل في الأصل من «قام يقوم» ، ولكنّه
الصفحه ٩١ :
في الاسم أكثر منه في الفعل ، وقد اعتبر اتّفاقا ، وأيضا فإنّ «فاعل» في
الأسماء قليل نادر (١) كخاتم
الصفحه ٣٨٦ :
«فصل : ولا يجوز إضافة الموصوف إلى صفته ولا الصفة إلى موصوفها».
أقول : أمّا
امتناع إضافة الموصوف
الصفحه ٦٣٣ : ، ومثاله قولهم : «ما رأيت رجلا أبغض إليه الشّرّ منه إلى زيد» وما أشبه
ذلك ، فأبغض ههنا في المعنى لمسبّب
الصفحه ١٠ : ، و «العشواء» : الناقة التي لا تبصر قدّامها ، فتخبط كلّ شيء ، فقيل
لكلّ من ركب أمرا من غير بصيرة : «يخبط خبط
الصفحه ١٨٢ : » على النّداء ، ومعنى «ليت شعري من أبوك»
ونحوه : ليت علمي متعلّق بما يجاب به هذا القول ، ألا ترى إلى مثل
الصفحه ٦٤٩ :
ورمدد (١) ظاهر فيه (٢) التكرار (٣) للإلحاق (٤)
ومعدّ [علم
لمعدّ بن عدنان (٥) منقول من معدّ موضع