حتى حمينا على
الإسلام وانتدبت
|
|
منا فوارس تجلو
الكرب والظلما
|
وطالبتنا بنو
الأعمام عادتنا
|
|
فلم تجد بكما
فينا ولا صمما
|
وقلدوا الأمر
منا ماجدا نجدا
|
|
يشفي ويكفي إذا
ما حادث دهما
|
ماضي العزيمة
ميمون نقيبة
|
|
أعلا نزار إلى
غاياتها همما
|
وسار تتبعه غر
غطارفة
|
|
لو زاحمت سد
القرنين لا نثلما
|
هذه الأبيات من
قصيدة له طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة من عقد الإمامة [حتى عقدوا] لمحمد [م ٢٩٦] بن يزيد الكندي ، النازل سمد الكندي ،
بايعوه على الدفاع [وكان قد] أعتل عن بيعة الشراء [لأن] عليه ديونا.
ثم انقلب السلطان [البغدادي] على عمان فحاصره بعسكرين ، عسكر بالسر وعسكر بالعتيك .
__________________