الصفحه ٦ :
نعتبرها حديثة نسبيا في التراث العماني لأنها حفظت لنا بدورها جزءا هاما من تراث
السابقين. وربما تكشفت الأيام
الصفحه ١٤٤ :
ومن فضائله ـ رحمه
الله ـ أنه كان يعطى نفقة ـ له ولعياله ـ من بيت المال. ولم يكن لهم صفرية
الصفحه ٦٢ :
بشيء لقتل معهم ،
ولم يبلغنا عن الإمام غسان إنكار [م ٢٧٧] على من قتله. وكانت تلك الأيام صدور
الدولة
الصفحه ٧٦ :
ثم بايعوا الصلت
بن القاسم الخروصي ، ثم عزلوه ، ثم بايعوا عزان بن الهزبر المالكي ، من كلب
الصفحه ٤٤ : (٧). ولهذا خبر وحديث يطول شرحه ، تركته.
وقد شهر مقام عبد
، وعرف مكانه.
وكان في السرية
حسان بن ثابت
الصفحه ٨٠ :
ثم هرب محمد بن
يزيد الكندي من عمان ، فعقدوا الإمامة للحكم بن الملا البحرى ، النازل سعال ، فلا
نعلم
الصفحه ٢٤ :
وملك [مالك بن فهم](١) عمان وما يليها من الأطراف. وساسها سياسة حسنة ، وسار فيها
سيرة جميلة ، وله
الصفحه ١١٨ :
وأرسل إلى ملك
هرموز لينتصر به ، فنصره بعدة من المراكب فملؤوها [م ٣٣٥] من المال والرجال وآلة
الحرب
الصفحه ٢٦ :
[منازلهم قرية
يقال لها ضنك من أعمال السر. ونزلها بنو قطن] ، (١) ومنازلهم عبري والسليف وتنعم [من
الصفحه ٦٩ :
وتخوّف عزان من
موسى ، فعاجله بجيش أطلق فيه كافة المسجونين ، فساروا إلى أزكي ؛ فدخلوا حجرة
النزار
الصفحه ٧١ :
[م ٢٨٨] [ثم](١) خرج محمد بن القاسم وبشير بن المنذر ـ من بني سامة بن لؤي
بن غالب [وهم من عشيرة موسى
الصفحه ١٨٢ :
وأما العجم الذين
انكسروا من مسكد ، بعد مكثهم في بركا [فإنهم](١) ساروا إلى الصير ، وركب منهم إلى
الصفحه ٥ :
ويبدو أن تنفيذ
ذلك ليس بالأمر السهل. نظرا لعاملين : أولهما هو ما نلاحظه من أن كثيرا من
الكتابات
الصفحه ١١٤ :
خلف مسيّرا وأخذ
الأمان على أهل البلد ، فمنهم من قام ، ومنهم من خرج خوف السلطان.
فلما علم سيف بن
الصفحه ١٨٥ :
وبروجا عالية من
كل جهة من البر ومن البحر مراكب كثيرة ، وكانوا يضربون من الجانب الغربي عشرة
مدافع