الصفحه ٤١ :
وطوى الصحيفة ،
وختمها بخاتمه ، وبعث بها عمرو بن العاص ، فقدم بها إلى عبد وجيفر وأول موضع نزل
بعمان
الصفحه ١٥٢ : العلماء [شيئا](٣) ، وإن لم يكن هو كثير علم ، إلا أنه يتعلم ويسأل. ولم يقدم
على أمر إلا بمشورة العلما
الصفحه ١٦١ : ء (٤).
ثم وقعت بينهم
وقعة عظيمة لم يسمع بمثلها إلا ما شاء الله ، وكادت تكون الهزيمة على قوم مالك ،
إلا أنهم
الصفحه ١٠ : استجابة في عمان إلا من فئة قليلة تزعمها ذو التاج لقيط
بن مالك الأزدي ، حتى أخضعهم أبو بكر فعدوا إلى
الصفحه ٤ : جميعا ـ إلا بنسب ضئيلة متفاوتة من عنايتهم.
وفيما عدا ذلك ،
فإن كافة الشواهد تشير إلى أن عمان لم يفتقر
الصفحه ٢٣ : العجاج حتى حجب الشمس ، فلم يسمع الإ صليل الحديد ووقع
السيوف ، وتراموا بالسهام فانفصدت (٣) ، وتجالدوا
الصفحه ٤٠ : ، أما
بعد فأقرّوا أن لا إله إلا الله ، وأني محمد رسول الله ، أقيموا الصلاة ، وأدوا
الزكاة ، واعمروا
الصفحه ٦٤ :
مهرة (١) ، ووصل إلى رجل منهم يقال له وسيم بن جعفر ، وقد وجبت عليه
فريضتان ، وقد امتنع إلا أن يعطي
الصفحه ٧٣ : إلا شهرا واثني عشر يوما ، والله أعلم (٢).
وبعث محمد بن بور
برأس عزان بن تميم إلى الخليفة [المعتضد
الصفحه ١١٧ : .
فجاء الخبر إلى
الأمراء ـ وهم سنان بن سلطان ، وعلي وسعيد ابنا حمير ـ أن القوم طلعوا من صحار فما
كان إلا
الصفحه ١٦٢ :
ناصر ، فانكسر قومه ، ورجعوا إلى معسكرهم ، وأقاموا هنالك ، إلا أن قوتهم ضعفت
بموت مالك.
ولم تزل الحرب
الصفحه ١٦٣ : الرستاق.
فأراد بلعرب أن
يخدع محمد بن ناصر ، فكان محمد بن ناصر فطنا حذرا ، فأبى أن يدخل إلا بعد أن يدخل
الصفحه ١٨٧ : حفظه. إنه كريم منان آمين.
وما قضى أحد
منها لبانته
وما انتهى أرب
إلا إلى أرب
الصفحه ٥ : قبل كل اعتبار ـ وبعد أي اعتبار
ـ ليس إلا بشرا ، يحب ويكره مثلما يحب البشر ويكرهون ، ويرضى ويغضب مثلما
الصفحه ٦ : عن أن كثيرا من المؤلفات القديمة ، قد فقد تماما ،
وصار من المتعذر الوقوف على ما جاء فيه إلا من خلال