الصفحه ٣٣ : والحشم ،
حتى انتهوا به إلى الحصن. ففتحت [م ٢٥٠] لهم الأبواب ، ودخلوا به ، ونظر إليه
الملك في ضوء المشاميع
الصفحه ٣٢ : ، عاهدهم سليمة على ليلة معلومة ليزفوه إلى الملك [في هيئة
المرأة](٥). وقال : «اشهروا أمر التزويج ليتهيأ له
الصفحه ١٠٨ : ».
فأبت ؛ فوقع بينهما الجدال. فضربت الأمة المرأة ، ففقأت عينها. فخرج ذات يوم حمار
لبنى النّير ودخل زرعا
الصفحه ٨٢ : ءت
صاحبة الشاة ، فجعلت تضرب المرأة التى [م ٢٩٩] رمت الشاة واستغاثت [هذه الأخيرة](٣) بجماعتها ، فجاء أحد من
الصفحه ١٠٢ : وقبضه عنها ، وصرعه على الأرض ، حتى مضت
المرأة ، ودخلت العقر (٢) ، وخلّى (٣) سبيله.
فعند ذلك فرح به
الصفحه ١٨١ :
وحاصروا الكيتان
حتى وضعوا بومة فوق الجبل الذي فيه البرج النعشي من الكوت الشرقي ، إلى يوم الخامس
من
الصفحه ٥٦ : شاذان بن [م ٢٧١] النظر الجلندانيان ، وفي زمنهما
وقع غسان الهنائي (٣) ـ الذي هو من بني محارب ـ بنزوى
الصفحه ٨٣ : موسى وراشد بن النظر (٤) ، والمتبرىء منها جميعا في الولاية (٥).
__________________
(١) الإضافة
الصفحه ٧ : ،
ونقلهم عنهم ، هي ما نلاحظه من تشابه ـ قد يصل أحيانا إلى درجة التطابق ـ في مختلف
الكتب التي تعالج حلقة
الصفحه ٥٨ : ء ، ونظر كل واحد منهم إلى البلد التي وليها ، كتب
الشيخ بعزلهم ، وبعث ولاة للبلدان ، فأحسب أنهم عزلوا قبل
الصفحه ٦١ : زمانه قتل
الصقر بن محمد بن زائدة (٢) ، وكان ممن بايع [م ٢٧٦] المسلمين على راشد بن النظر
الجلنداني ، وكان
الصفحه ٧٠ : من الباطنة وأرسلوا إلى الصلت بن النضر (٢) وخرج إليهم في جماعة من الخيل والرجال ، ووصل إليهم الفضل
بن
الصفحه ٨١ : إلى المعركة ، وربما لم تتوفر فيه كل الشروط التى
يجب توافرها في الإمام ، وإذا استطاع رد العدو ودحره نظر
الصفحه ٦٧ :
، واعتزل عن بيت الإمامة. فعقد موسى الإمامة لراشد بن النظر ، يوم الخميس ، وثلاث
ليال خلون من شهر الحج ، سنة
الصفحه ٦٨ : (٤) ، وأزهر بن محمد بن سليمان.
[وعزل عزان بن
تميم عامة ولاة راشد بن النظر ، وأثبت موسى بن موسى على القضا