الصفحه ١٢١ : ](٢) عمر بن محمد بن أبي سعيد ، ورجع الأمير عمير بن حمير وسيف
بن محمد إلى بهلا.
ثم إن نبهان بن
فلاح أخذ
الصفحه ٣٢ :
فجرى الكلام بينهم
، فقال سليمة «إن أمكنتموني (١) مما أشرط عليكم دبرت الأمر». فقالوا كلهم : «لك ما
الصفحه ٩٩ : ] وكيلا لمن ظلمه آل
نبهان من المسلمين من أهل عمان. وأقام أحمد بن عمر بن أحمد بن مفرج وكيلا لملوك (٧) آل
الصفحه ١٠٠ : ء في هذا الجزء ففي تحفة الأعيان للسالمى! «فقضى أحمد بن صالح بن
محمد بن عمر أن جميع مال آل نبهان
الصفحه ٩٥ : ، ومات ابن الداية ، وكسر الله شوكتهم. وأصاب
الناس غلاء (٢) كثير ، وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ٢٧ : هو
في زمانه رميثا نبى الله ـ كان من بعد موسى بن عمران ـ عليه السلام ـ بدهر. فمن
أجل ذلك قلنا إن الملك
الصفحه ٩٧ :
المالك بعمان
السيد كهلان بن عمر بن نبهان ، وخرج لملتقاهم بالصحراء وخرج معه جملة من أهل العقر
كافة
الصفحه ١١٦ : على ابن عمهم نبهان بن فلاح في مقنيات ليصلح بينهم وكان
مخزوم بني (٣) حصن ينقل ، فلم يقع بينهما صلح
الصفحه ٥٩ :
عمر ، في ثلاثة مراكب ، فأسر عيسى وانطلق به إلى صحار ، فحبس بها. فشاور [م ٢٧٤]
فيه الإمام الشيخ علي بن
الصفحه ١٠٣ :
ثم ثبت حصن بهلا
في يد محمد بن جفير ، إلى أن اشتراه منه آل عمير ، بثلاث مائة لك ، ودخل آل عمير
حصن
الصفحه ١٤٤ : الإمام سألها «من أين لك هذه
الصفرية؟» فأخبرته بما صنعت. فقال لها : «استعمليها ، وهي لبيت المال». وأمر
الصفحه ١٢٧ : جعلان لها أعمال ، عمرت بعدما خربت قلهات ، عمرها آخر
ملوك بنى نبهان (الشعاع الشائع باللمعان ، ص ٩٦
الصفحه ١٠١ : بعد ثماني مائة من الهجرة.
ثم نصب [من بعده]
عمر الشريف ، وأقام سنة ، ثم خرج إلى بهلا فنصب أهل نزوى
الصفحه ٧٧ : بالأمر عند السلطان ناس من بني سامة ، إلى أن مات
، وهذا السلطان هو سلطان بغداد.
ثم عقدوا لابن
أخيه عمر
الصفحه ٣١ : ، قتلها وقتل أهلها وبعلها. ولا يقدر أحد أن يبني بامرأة إلا بعد أن يفتضها (٢) الملك ويجامعها ، كانت بكرا أو