الصفحه ١١ : والانحلال. وربما أضرب ـ مجبرا لا
مختارا ـ عن علاج فترات طويلة من تاريخ البلاد ، قد تمتد بضعة قرون ، معتذرا
الصفحه ٧٢ : ](١) الأمتعة.
ثم اتصل خبره بعمان
، فاضطربت عمان ووقع بين أهلها الخلف [م ٢٨٩] والعصبية ، وتفرقت آراؤهم
الصفحه ١٠٧ : بنو النير [اقتتلتا](٦) ، وكانتا عصبة لبني هناة ، وخصمهم واحد ثم وقعت الفرقة بين
بني المعن وبني النير
الصفحه ١٢٥ : [الإمام](٥) إليها ، فصحبه القاضي خميس بن سعيد ، ونصرته عصبة من أهل
أزكى بالمال والرجال ، فاحتوى على أزكى
الصفحه ١٥١ : القبائل الذين في قلوبهم العصبة والحمية ، وأرادو أن
يكون مكانه ولده سيف ، وهو صغير لم يراهق ، وأراد أهل
الصفحه ١٥٤ : يرض أهل الرستاق أن يكون [يعرب](١) إماما ، وأظهروا (٢) العصبة لسيف بن سلطان ، فلم يزالوا يكاتبون بلعرب
الصفحه ٤٣ : الخطباء
بالثناء عليهم والمدح ، فقالوا : «كفاكم معاشر الأزد قول رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ وثناؤه
الصفحه ٢٧ : ، آية
٧٩.
(٢) في الأصل (وقول)
(٣) يبدو على ما يظهر
من روايات الإخباريين أن كلمة (الجلندى) ليست اسما
الصفحه ٢٨ : ، لينظر هل يصح قول أولاده في سليمة ، وكان سليمة قد
أخذته تلك الساعة سنة ـ وهو على
الصفحه ٣٤ : بالزوجة ، والأصح بنى فلان على أهله بناء ، ولا يقال بأهله ، هذا قول أهل
اللغة (ابن منظور : لسان العرب
الصفحه ٤٠ :
كافة ، لأنذر من كان حيا ، ويحق القول على الكافرين. فإن أسلمتما وليتكما ، وإن
أبيتما فإن ملككما زائل
الصفحه ٤٥ :
فسر ذلك أبا بكر ـ
رضي الله عنه ـ وقال : «هو يا أبا الواليد كما ذكرت ، والقول يقصر عن وصفه ،
والوصف
الصفحه ٦٦ : الحرق ، ولعله قد نهى عنه ، ولم يقبل قوله. [م ٢٨٣] وبلغنا أن
الإمام بعث رجلين إلى قوم الذين أحرقت منازلهم
الصفحه ٧٦ : بهم الهزيمة في العراق سنة ٣٧٥ ه ، وهي
نفس السنة التى شهدت أيضا نهاية نفوذهم في عمان ، على قول ابن
الصفحه ٨٠ : ، فشتت قلوبهم «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما
بأنفسهم (١)» وقوله تعالى (وَما أَصابَكُمْ) [م ٢٩٧