الصفحه ١٨٢ : لشهرته بالعلم والثقة دونهم ، والذهبي لم يذكر في رسالته هذه
ـ الأمصار ذوات الآثار ـ إلا المشهورين.
وهمام
الصفحه ٥٦ : المهدي بتلقي الحديث ونقله ، ومجاورة أهله فقال : «يا بني لا تجلس مجلسا
إلا وعندك من أهل الحديث من يحدثك
الصفحه ١١٥ :
ولم يسلم من
الإفساد أحد من ملوك العبيديين إلا من لم يقدر عليه ، فعندما ذكر السيوطي بعض
الفتن التي
الصفحه ٣٤ : على المسلمين القتال ولوّا
هاربين ، فتتبعتهم جيوش جنكيز خان فقتلت وأسرت العدد الكبير ، ولم ينج إلا
الصفحه ٣٧ :
بلد من بلاد أذربيجان والروم والجزيرة إلا ساموها سوء العذاب ، ينهبون ،
ويقتلون ، ويخربون ، ولم تنته
الصفحه ١٠٨ : أن ينقرض العالم ، وتفنى الدنيا إلا يأجوج ومأجوج ، وأما الدجال فإنه
يبقي على من اتبعه ، ويهلك من خالفه
الصفحه ١٣١ : سير أعلام النبلاء ، وتذكرة الحفاظ. إلا أنه
أبعد النّجعة عندما أورد رجالا خفيت أمورهم ، وضنت الكتب
الصفحه ١٣٩ : مشهورة الآن
ومعروفة ، إلا أنني عرفت ببعض
__________________
(١) فإن كان الذهبي
رحمه الله تعالى ذكر
الصفحه ١٨٠ : درهم ، وفضل ابن سلمة على ابن زيد كفضل الدينار على الدرهم». انتهى.
وهذه المفاضلة لا تستقيم إلا إذا قصد
الصفحه ٨ : لم تجد نفعا ، ولم تحقق غرضا ، إلا بث الجدليات العقيمة
التي حالت دون تقدم العلم.
فالحضارة لا
تكون
الصفحه ١٠ : إفريقيّة ، وكانت حاضرتهم القيروان ، كما قامت في اليمن الدولة الزّيادية
وحاضرتها زبيد ، إلا أن الدولتين
الصفحه ٣١ : وشأنه.
وكانوا لعنهم
الله لا يمرون ـ عند تتبعهم لخوارزم شاه ـ ببلدة إلا عملوا على قتل رجالها ، وسبي
الصفحه ٤٧ : ربنا حيث يقول : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً)(١).
ويمكنني أن
أشرع في معالجة هذا
الصفحه ٥٧ :
محمد بن المنذر الكندي : «حج الرشيد فدخل الكوفة ، فطلب المحدثين فلم يتخلف
إلا عبد الله بن إدريس
الصفحه ١٠٩ : بعظم هذه المصيبة القاصمة إلا من علم ما كانت
تشتمل عليه تلك البلاد من مدن وقرى كثيرة عامرة ، وما كانت