الصفحه ١٣ : ، ومؤسسها الأول هو سلجوق بن تقاق أحد ملوك الأتراك الذي فر مع قبيلته
وقومه من بلاد الترك ، إلى بلاد الإسلام
الصفحه ١٣٧ : ، والصواب فتحها.
ومن تسرعات
المحقق وعثراته أيضا :
أنه في أول سطر
من كتاب الذهبي أسقط بضع كلمات ، مع أنها
الصفحه ٨ : ء النجاة واليقين ، ويضعه أمام واقع يتجاوب عقل الإنسان
معه.
لقد تأخر العرب
قبل الإسلام عن مسايرة ركب
الصفحه ٣٥ : ء السّند ـ حيث لم يتمكن جلال الدين من العبور بمن معه لعدم وجود
السفن ـ واستعرت الحرب ، والتحم الفريقان في
الصفحه ٧٥ : مع ما سبق من بحوث هذه المقدمة هو تنظيم المعلومات الواردة في هذا المبحث
على الدول الإسلامية في المشرق
الصفحه ١٣٩ : في الإعلان
بالتوبيخ ، وأثبت ما غلب على ظني أن الذهبي أراده ، دون التزام نص معين.
ثم قمت بترجمة
جميع
الصفحه ٢٠٣ : تاريخ جرجان ، مع أن السهمي صرح في مقدمة
المستدرك بأنه يذكر فيه من لم يسبق له ذكر في تاريخ جرجان
الصفحه ٢٣١ : ، وحد العراق معها خارج مدينة حلوان.
وقصبة هذه البلاد مدينة تبريز ، ومن
مدنها أيضا مراغة. وكانت هذه
الصفحه ٧ : الاستهلال
بمدخل تاريخي يشتمل على عرض صور موجزة للدول الإسلامية المتعاقبة ، مع الإسهاب في
ذكر خبر التتار خاصة
الصفحه ١٧ : الدولة الحمداني
أخي ناصر الدولة ، وقد امتاز عهد السيف هذا بكثرة وقائعه مع البيزنطيين الذين
استولوا على
الصفحه ١٩ : الموصل ، وسائر البلاد الجزرية ، مع تسليمه ولدي
السلطان ليكون أتابكا لهما ، ومنذ ذلك الحين أطلق على زنكي
الصفحه ٢١ : ٦٤٨ وبه بدأت دولة
المماليك البحرية ، ثم ولوا مع المعز أحد الأيوبيين وهو الأشرف موسى بن يوسف ، لكن
الصفحه ٢٨ : المغربين الأقصى والأوسط ،
وإفريقيّة ، وكثيرا من بلاد الأندلس ، وكانت لهم مع نصارى الأندلس جولات وصولات ،
ثم
الصفحه ٣٣ : بنفسه
، ومعه خلق كثير من أسرى المسلمين ، فمكث في حصار هذه القلعة ، ومقاتلة جندها
أربعة أشهر ، ثم تمكن من
الصفحه ٣٨ : جهة الشام ، والتقى مع جيش التتار ـ بقيادة
أميرهم الكبير كتبغانوين الذي فتح لهولاكو أقصى بلاد العجم إلى