الصفحه ٦٧ : » (١).
إلأ أن من القوم من حملته العصبية
لعائشة على أن ينكر ما جاء في رواية معمر والزهري ، وقد أجاب عن ذلك ابن
الصفحه ٧٥ : فتح الباري (٢)
لكن من الغريب جداً قول ابن العربي المالكي : « قوله تعالى (لا تقدموا بين يدي
الله ورسوله
الصفحه ٦١ : بل قال : « مروا
عمر » (١) ومنه يظهرأن
السبب في قوله ذلك لم يكن قولها : « إنه رجل أسيف ».
وقال
الصفحه ٦٢ : ابن حجر أن إلحاح عائشة كان بطلب من أبيها
أبي بكر (١)
ـ ... وقد وقع القول من أبي بكر ـ قوله لعمر : صل
الصفحه ٥٠ : بعض بحوثنا (١).
نعم ، المشهور عندهم القول باصالة
العدالة في الصحابة ، والقول بصحة ما أخرج في كتابي
الصفحه ٦٣ : » وقوله
لعمر : « صل بالناس » يشبه قوله للناس في السقيفة : « بايعوا أي الرجلين شئتم »
يعني : عمر وأبا عبيدة
الصفحه ١٣ : من البكاء! فمرعمرفليصل للناس.
فقالت عائشة : فقلت : لحفصة قولي له :
إن أبابكر إذا قام في مقامك لم
الصفحه ١٦ : الناس ، فلو أمرت عمر.
فقال : مروا أبابكر يصلي بالناس.
فقلت لحفصة : قولي له إن أبابكر رجل
أسيف
الصفحه ١٩ : عائشة : فقلت لحفصة : قولي له : إن
أبابكرإذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء فامرعمرفليصل بالناس. ففعلت
الصفحه ٣٨ : » عدم صحة إسناده ، ولعله
المقصود من قوله في « تهذيب التهذيب » : « وفي إسناد حديثه اختلاف » إذ القدر
الصفحه ٤٢ : ، وقد عظّم بعضهم الشان في ذمه ، وتبجّج بعضهم بالبراءة منه » (٢).
ثم روى عن شعبة بن الحجاج قوله
الصفحه ٥٩ : عرفت.
٥ ـ قوله : إنكنّ لصويحبات يوسف :
وجاء في الأحاديث أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعائشة
الصفحه ٦٠ : ، وتأويل فاسد.
أمّا أوّلاً : ففيه اعتراف بأنّ قول
عائشة : « إن أبابكر رجل أسيف فمرعمر أن يصلي بالناس
الصفحه ٦٨ :
قوله في حديث أبي مسعود : فان كانوا في القراءة سواء فاعلمهم بالسنة ، فإن كانوا
في السنة سواء فاقدمهم في
الصفحه ٧٤ : عوف ركعة ، وسياتي
الجواب عن ذلك » (٤).
قلت
: يشير بقوله : « وقد نهى الله المؤمنين عن ذلك » إلى قوله