الصفحه ١ :
الفهرس
(١) مخرّجو الحديث وأسانيده
رواية الترمذي
الصفحه ٣ :
الفهرس
(١) مخرّجو الحديث وأسانيده
رواية الترمذي
الصفحه ٣٤ : وخرج!!
* حديث عبدالله بن زمعة :
وأما حديث عبدالله بن زمعة ... فقد رواه
أبو داود عنه بطريقين
الصفحه ٣٢ : الحديث المذكور عن عبدالله بن عمر
فالظاهر كونه عن عائشة كذلك ، كما رواه مسلم ، عن عبدالرزاق ، عن معمر ، عن
الصفحه ٣٧ :
* حديث بريدة الأسلمي :
وأمّا حديث بريدة الأسلمي الذي رواه
أحمد بسنده عن ابن بريدة عن أبيه ، فمع
الصفحه ٤٢ : فكيف في الحديث! ».
فإذن : يسقط هذا الحديث ، بهذا السند ،
الذي اتفقوا في الرواية به ، فلا حاجة إلى
الصفحه ٦٦ : النووي فيما جاء في رواية معمر : « ولكن عائشة لا تطيب نفساً
له بخير » ورواية الزهري : « ولكنها لا تقدر على
الصفحه ٣٦ : معين تكذيبه (٥).
* حديث عبدالله بن مسعود :
وأما الحديث المذكور عن ابن مسعود
فاخرجه النسائي ، ورواه
الصفحه ٣٩ :
وقد تكلم العلماء في رواية أبي اليمان
عن شعيب ، حتى قيل : لم يسمع منه ولاكلمة (١).
والراوي عن
الصفحه ٤٤ :
والراوي عنه ولده « هشام » في رواية
البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة ... وهوأيضاً من المدلسين ، فقد
الصفحه ٦٧ : قاله ، والواقع خلافه ، لأن ابن عباس في جميع الروايات الصحيحة جازم بان
المبهم عليّ فهو المعتمد
الصفحه ٧٠ : أنه صلى خلفه مقتدياً به في مرضه الذي توفى فيه ثلاث مرات ، ولا ينكر
ذلك إلا جاهل لا علم له بالرواية
الصفحه ١٢ : أبي بكر؟ فقال برأسه :
نعم.
رواه أبو داود (١) عن شعبة عن الأعمش بعضه. وزاد أبو
معاوية : جلس عن يسار
الصفحه ١٩ : ، قال : « لم يخرج إلينا نبي الله ثلاثاً ... » إلى آخر ما تقدم عن
البخاري (٢).
٧ ـ رواه مسلم ، عن
الصفحه ٣٥ : « الفضائل » (٦).
نعم ، رواه لا عن هذا الطريق لكنه عن
ابن عباس عن العباس ، فقال مرة : « حدثنا يحيى بن آدم