الصفحه ٧ :
ملحقا هو في الواقع الفصل الأخير من كتاب التاريخ المجهول وبهذا وصلنا بالقصة إلى
بداية القرن التاسع عشر
الصفحه ١٢٥ : بدا من الرجوع عن السليف فمضى إلى
الرستاق خوفا منهم أن يتفقوا عليه.
ثم إن خلفا القصير
صار على حصن
الصفحه ١٤٩ : الوالي أحمد بن سعيد حمله إلى صحار ، فلم يجد بدا
من ذلك فأعطاه المكاتيب وخرج بنفسه على حال جميل مكرما
الصفحه ٥٨ : رجع هو إلى بيت الإمامة ووضع تاج
الإمامة على رأسه وقال لمن حوله لا حكم إلا لله ولا طاعة لمن عصى الله
الصفحه ٦٠ : الإمامة للحكم بن الملا البحري النازل بسعال فلا نعلم
أن إماما من أهل القبلة مسلما ولا مجرما كان في الضعف
الصفحه ٧٨ : لعنه الله عند وجود النص
والدين ، فخالف بقياسه هذا حكم كتاب الله وحكم سنة رسول الله بفعله ذلك بالكفر
الصفحه ٧٩ : والبدع بدعة واحدة فأول بدعتهما الخرص في ثمرة النخل
وحكمها بما يقومه الخراص بالجبر على رعيتهما بعشر ذلك
الصفحه ٦٦ : أمره فيما ظهر حكم الأبرار ، وأخذ بالرخصة من قول الأخيار أو مما لا نعلم أن
فيه اختلافا أن «الإمام
الصفحه ٦٧ :
فرائضه عذرا وباب
فرج ، ولا فرق بين الإمام والرعية ، وكل منهم جار عليه حكم القضية ، فألقى بنفسه
إلى
الصفحه ٦٨ : الإمام خليل بن شاذان مدة خمس وستين سنة تداول فيها على حكم
عمان عمال الخلافة العباسية وبعض صنائعهم
الصفحه ٧٢ : المسلمين ، فقد صح هذا
القضاء والحكم فيه فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله
سميع عليم
الصفحه ٧٦ : رسوله ودين
المسلمين ، وصار بأفعاله هذه فاسقا ظالما منافقا ضالا مبتدعا كافرا كفر نعمة لأنه
قد حكم بغير ما
الصفحه ٨٠ : وسنة رسوله ودين المسلمين ورغما لأنوفنا إن لم نرض بحكم الله واتبعوا في
الحكم بيننا وبين بركات كتاب الله
الصفحه ٩٣ :
من الربيع الاخر
سنة ست وعشرين بعد الألف وحكم مقابض البلاد من أولها إلى أخرها إلا الحصن وكان فيه
الصفحه ١٥٤ :
__________________
(١) يوافق ٩ صفر عام
١١٧٦ ه اليوم الثلاثين من اب (أغسطس) عام ١٧٦٢ م.
(٢) وبهذا انتهى حكم
اليعاربة الذي دام