الصفحه ٦٣ : ، وجرت الأمور بينهم على هذا
النحو إلا ما زاد من لفظ أو نقص لأن
الصفحه ١٤٦ : محمد بن ناصر الحراصي وعنده سالم بن سليمان ومن معه
لمقابلة العجم الذين بمسكد لأن عبيد سيف بن سلطان خلصوا
الصفحه ٨٨ : بعد ذلك
الأمير عمير بن حمير بما عنده من القوم إلى بهلا فمنعه سيف بن محمد من الدخول فرجع
هو وقومه إلى
الصفحه ١٣٧ : سلطان
هذا لم يفارق محمد بن ناصر لأن محمدا كان يحمله معه في جميع حروبه ومواقفه وسياسة
منه وطمعا في انقياد
الصفحه ١٤٥ : الطبل لجمع العساكر واجتمع عنده قوم لا يعلم
عددهم إلا الله ، حتى خرج من المطرح فقامت القوم ترجع عنه إلى
الصفحه ١٥١ :
عاهدوه وأرادوا
قتله ، فلم يرض أصحاب الشيخ أحمد بن سعيد لأن عندهم بالظاهرة كثيرا من بني غافر
فأخذوه
الصفحه ٨٤ : إلى سمايل وترك بعض قومه في دارسيت. (١)
وكان الأمير عمير
ذا خلق حسن واسع فلما وصل إلى سمايل أرسل إلى
الصفحه ١٢٧ :
ثم خرج سعيد بن
جويد ومر على الظاهرة ومضى إلى صحار يجمع قوما من صحار وينقل ، لأن ينقل نكثت
الصلح
الصفحه ١٠٩ : أزكي أقرب.
وربما تكلم في
إمامته من أسباب التجارات لأن له وكلاء معروفين بالبيع والشراء له وقد جمع مالا
الصفحه ١٣٥ : الحرب وقتل من قتل منهم
وخرج ربيعة بن حمد وأخذ أسيرا ، وانكسرت بنو هناة ورجعوا إلى الحصن ونزل القوم
الصفحه ٢٧ : الحرس وقد خرج سليمة في فرسان قومه وكان عادته إذا خرج للحرس انفرد عن أصحابه
وكمن قريبا من دار أبيه فلما
الصفحه ٧٠ : في طريق البر
نقص عليه الزاد وأصابهم جوع حتى بلغ عندهم منّ اللحم بدينار ، وأصابهم عطش كثير
لقلة الما
الصفحه ١٠٤ : إلى الوالي يطلب الصلح وكان قد قل على الوالي الزاد وبعدت عليهم الدار ،
فصالحه على رد ما نهبوه وغرم ما
الصفحه ١٣٩ : المخادعة من أهل بهلا وأدخلوا بلعرب بن حمير الحصن واستولى على
بهلا.
ثم إن سيف بن
سلطان زاد قوما من العجم
الصفحه ١٥٧ : المدد من جانب سلطان البرين وخاقان البحرين عبد
الحميد خان ولا من عند باشا بغداد وقل الزاد عليهم والمعاش