الصفحه ٣٦ :
وكان الكاتب لهذا
أبي بن كعب وهو عليه السلام المملي عليه ، وقد طوى الصحيفة وختمها بخاتمه وبعث بها
الصفحه ١٤١ :
__________________
(١) ذكره ابن رزيق
بإسم مبارك بن سعيد الغافري. أنظر الصحيفة القحطانية.
الصفحه ٩٥ : هوان ولا يستسلمون إلا لغالب ، ومع ذلك لا يتركون
المطالب همة الضعيف منهم كهمة الأمير من غيرهم ، كل أحد
الصفحه ١٣٤ :
وهو أمام القوم
ولم يلحقه إلا أصحاب الخيل والإبل السيارة ، والسيد سيف بن سلطان معه لا يفارقه في
الصفحه ٤٨ : النفقة إلا بالسلاح. وكان مواليا على الصدقة
رجلا من بني ظبة من أهل منح يقال له عبد الله بن سليمان ، وكان
الصفحه ١٢٠ : وكادت تكون
الهزيمة على قوم مالك إلا أنهم لم يجدوا سبيلا للهزيمة والهرب إذ قد أحاطت بهم
الرجال كحلقة
الصفحه ١٢٥ : والقتل فيهم كل يوم ، وفسح
للبدو من أصحابه إلا بني ياسر وقبائل الحضر ، وكان الحصار فوق شهرين ثم إنهم
الصفحه ١٣١ : ومعه ستة رجال فلم يشعروا به إلا وهو في أعلى الحصن ، فخرج مانع العزيزي ومن
معه هاربين خوفا ورعبا منه
الصفحه ١٣٢ : يشعروا به إلا وهو معهم فأمر مانع بن خميس ورجع إلى ضنك ، فلما رجع يريد
الغبىّ مر على أفلاج بدو آل عزيز
الصفحه ٤ : في مستقبل قريب نرجو ألا يطول انتظار القراء
له. ومع هذا وفي سبيل إعطاء فكرة عامة عن منهج الكتاب
الصفحه ٢٣ : حتى حجب الشمس ، فلم يسمع إلا صليل
الحديد ووقع السيوف. وتراموا بالسهام فتقصدت وتجالدوا بالسيوف فتكسرت
الصفحه ٣٥ : كتابه صلى الله
عليه وسلم :
«من محمد رسول
الله إلى أهل عمان. أما بعد ، أقروا بشهادة أن لا إله إلا الله
الصفحه ٥٦ : خرجت من أيديهم مائة سنة وثلاث وستين سنة إلا شهرا وأثني عشر يوما والله
أعلم.
٢٥ ـ أحوال عمان في
عهد
الصفحه ٥٨ : الحداني على
المدافعة فكان اخذا على أيدي الفساق والسفهاء من أهل عمان أخذا شديدا ، إلا أنه
كان إذا جا
الصفحه ٦٢ : إلا أن يكون الجلندى بن مسعود فإنه لعله مثله أو
يلحق به». فالله أعلم أن قال الجلندى أفضل منه أو أنه