الصفحه ٢٣ :
وساسها سياسة
__________________
(١) عرقب الدابة قطع
عرقوبها ، والعرقوب عصب خلف الكعبين والمقصود هنا
الصفحه ٥٥ : خبره
بعمان فاضطربت عمان ووقع بين أهلها الخلف والعصبية وتفرقت اراؤهم وتشتتت قلوبهم ،
فمنهم من خرج من
الصفحه ٨٣ :
والأخرى بنو النير
وكانتا عصبة لبني هناءة وخصمهم واحد ، ثم وقعت الفرقة بين بني معن وبني النير وسبب
الصفحه ١١٢ :
سلطان :
وبعد وفاته فإن
رؤوس القبائل الذين في قلوبهم العصبية والحمية أرادوا أن يكون مكانه ولده سيف وهو
الصفحه ١١٥ : فدخلها يوم تسعة وعشرين من شعبان من هذه السنة فلم يرض
أهل الرستاق أن يكون يعرب إماما فأظهروا العصبية للسيد
الصفحه ٣ : من وضع هذا الكتاب
الدعوة إلى عقيدته الأباضية أو دفع الشبهات عنها وليس أدل على هذا من قوله في
المقدمة
الصفحه ٣٨ : ، كفاكم قوله عليه السلام شرفا إلى يوم المعاد ، ثم أقام فيكم
عمرو ما أقام مكرما ورحل عنكم إذ رحل مسلما
الصفحه ٢٦ : بن نصر بن زهران بن كعب بن الحارث بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد.
وليس هو كذلك ، والقول الأول هو
الصفحه ٢٧ : متنكرا مستخفيا لينظر هل يصح
قول أولاده في سليمة ، وكان سليمة قد أخذته تلك الساعة سنة وهو على ظهر فرسه
الصفحه ٣٥ : الإسلام أسلما تسلما فإني رسول الله إلى الناس كافة لأنذر من كان حيا ويحق
القول على الكافرين ، فإن أسلمتما
الصفحه ٣٧ : فقالوا كفاكم معاشر الأزد قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وثناؤه
عليكم وقام عمرو بن العاص فلم يدع شيئا من
الصفحه ٥٠ : فلم يقبل قوله وبلغنا أن الإمام بعث رجلين إلى القوم الذين أحرقت
منازلهم فدعوهم إلى الإنصاف وأن يعطوهم
الصفحه ٥١ : ٢٧٣ ه. وسيأتي القول في ذلك وقد توفي بعد سنتين أو ثلاث من اعتزاله
الإمامة.
(٢) ويوافق أول مايس
من
الصفحه ٦٥ : عامة خواصة المعاندة له والعصيان ، والمداهنة عليه
للسلطان والمباشرة له بذلك بالقول وباللسان ، وخرجوا إلى
الصفحه ٦٦ : أمره فيما ظهر حكم الأبرار ، وأخذ بالرخصة من قول الأخيار أو مما لا نعلم أن
فيه اختلافا أن «الإمام