الصفحه ١٤٦ : سعيد أن يخرج من الحصن ليلتقوا عليهم ليقاتلهم ، فلم
يكن للقوم صبر ولا نظر للإمام وأخيه إلى آخر الليل
الصفحه ٨٣ : سيدي فأبت ، فوقع بينهما الجدال فضربت الأمة المرأة ففقأت
عينها ، وخرج ذات يوم جمل لبني النير ودخل زرعا
الصفحه ٦٢ : إلى يومنا هذا ـ يعني في أيامه رحمه الله ـ إلا أننا نرجوا أنهم مجتمعون على
ولاية الإمام أبي القاسم سعيد
الصفحه ٧٣ :
ثم نصب عمر الشريف
وأقام سنة وخرج إلى بهلا فنصب أهل نزوى محمد ابن سليمان ثانية.
ثم عقد لأحمد بن
الصفحه ٦٣ : لبعض وعلى
بعضهم لبعض تفاهما وتفانيا في أمر موسى بن موسى وراشد بن النظر فلما عزموا على عقد
الإمامة لراشد
الصفحه ٣٠ : انتهوا به إلى الحصن ففتحت لهم الأبواب ودخلوا به ونظر إليه
الملك في ضوء المشاميع وهو في تلك الهيئة الحسنة
الصفحه ٥٣ :
الباطنة وأرسلوا إلى الصلت بن نظر فخرج إليهم في جماعة من الخيل والرجال ووصل
إليهم الفضل بن الحواري والحواري
الصفحه ١٤٠ : في سادس عشر من الحج ومروا على أزكي
فصالحوهم وأدوا لهم الخراج وأقاموا يوما وليلة ومضوا قاصدين إلى
الصفحه ٤٣ : .
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج وكان في صحبته رجل من أهل البصرة لا يهدأ الليل ولا ينام
فسأله
الصفحه ٣ : الذي قصد إليه الكتاب هو البحث في نشوء العقائد الدينية ، وهو يعرضها من
وجهة نظر خاصة لفرقة إسلامية كريمة
الصفحه ٤٤ : موسى إنا فعلنا ما تحب فاعلمه ، إنما أراد أن يفرقهم لئلا تقع
الفتنة فلما خرج تلك الرؤساء ونظر كل واحد
الصفحه ٥١ : نزل فرق فتخاذلت الرعية عن الصلت وضعف عن الإمامة واعتزل عن
بيت الإمامة.
٢٢ ـ إمامة الراشد بن
النظر
الصفحه ١٥٣ : بالإمامة :
وبعد أيام دار نظر
أهل العلم حبيب بن سالم ومن معه من الأشياخ على إمامة السيد أحمد بن سعيد بن
الصفحه ٤٦ : .
وفي زمنه قتل
الصقر بن محمد بن زائدة وكان ممن قد بايع المسلمين على راشد بن النظر الجلندى
وأعانهم بالمال
الصفحه ٩٨ :
آل هلال ومعهم
البدو والحضر فاستقام بينهم الحرب وكانت وقعة عظيمة قتل فيها أخو الإمام جاعد بن
مرشد