الصفحه ١٢٧ : البلاد
فالتقوا في صدر الغافرات فوقع بينهم حرب عظيمة وقتل سعيد بن جويد الهناوي وقتل من
أصحابه غصن العلوي
الصفحه ٣٠ :
فلما فرغوا من
البيعة زوجوه بامرأة من كرايم نسائهم وكل هذا والملك لم يعلم بشيء منه ، فلما
فرغوا من
الصفحه ١٥٥ : سليمان العني ومن معهم من الأقوام إلا الدخول والنزول في
الغبي ، فالتقوهم الأقوام بمكان يسمى سيح الطيب
الصفحه ٨ : على وجه الماء ودحاها ، وجعل لها
الجبال أوتادا فأرساها ، وخلق آدم عليه السلام من طين وجعل نسله من سلالة
الصفحه ١٤٣ :
من عامر ربيعة
كثير وانهزم الباقون منهم وبقي البدو الذين من الظاهرة مع سيف بالحزم يزعمون دخول
الصفحه ٦٥ :
رحمه الله على ذلك
يتجشم من رعيته الصبر على الكروب ، ومفارقة السرور والمحبوب ، ويصبر منهم على
الشتم
الصفحه ٦٦ :
الله بمن أمده فأيدهم طاقته وجهده ، فجيّش إليهم أنصاره وأعوانه إلا من لا غناية
له عنه من خاصته وإخوانه
الصفحه ٩٠ :
ويحرقهم بالنار
ويبدد شملهم بكل دار ، فأخذ في جمع العساكر من البر والبحر فاجتمع معه قوم لا يعلم
الصفحه ٨٦ : علي ابن قطن وأهل نزوى وركب خلف بن أبي سعيد الهناوي بمن
معه من دارسيت من القوم لينصروا أصحابهم ، وكان
الصفحه ١٣٩ : ابن خميس العبري ومضى فبات في طيمسا فقيل إن أكثر العسكر من نزوى هربوا من
الحصن ، وكاد بلعرب بن حمير أن
الصفحه ٧٥ :
يعقد عليهم لوال
ولاية حماية لهم ومنع ، ومن دين المسلمين أن لا يجتمع خراج وزكاة من رعية واحدة
الصفحه ٨٥ : ءة
أرسلوا إلى الأمير عمير بن حمير أن أقبل إلينا بمن معك من القوم لندخل بهم بهلا
فسار هو ومن معه إلى بعض
الصفحه ٨٧ : ليلة رابع من شهر ربيع الأول سنة تسع عشرة سنة بعد ألف سنة
(١) وكان سيف ابن محمد هو وبعض قومه في السر
الصفحه ٦٧ : منزله واستسلم ، رجاء أن يستر عليه وأن يسلم ، فوصل إليه رسول السلطان إلى
مكانه يعطيه من الميثاق بأمانة
الصفحه ١٤١ :
ابن منير بمن معه
من العسكر وأهل أزكي وبنو ريام إلى بهلا يوم تاسع عشر صفر ودخلوها يوم واحد وعشرين