الصفحه ٦٤ : والفراسخ والبرد في الطرقات ، من
حضرموت إلى مكة نحو ستين مرحلة في كل مرحلة جامع (١) ومأذن وبئر ، وجدّد عمارة
الصفحه ٧٢ : من عمر جامع صنعاء وهو مؤرّخ أيضا فيقول انه بناه ابن يعفر على
الصفة التي هو عليها الآن (أي في ايامه
الصفحه ١٢٩ : ءة (١) ورقا منبر جامع صنعاء وخطب خطبة منكرة صرّح فيها
بعقيدته الكفرية ، وحمل عليها من تابعه من تلك الفرقة
الصفحه ٨ : جامعات الغرب كفن
مستقل : تأريخ اليمن القديم وما به من النقوش والآثار والعاديات وما خلفه آباء
اليمنيين من
الصفحه ١٥ : والقدرة على التعبير : «ولكنهم
لم يقدروا على ربط الحوادث برباط جامع لها». وقد طوع لهم إدراك الجزئيات
الصفحه ٣٩ : ، والجرافي في كتاب
يحمل اسم انباء اليمن ونبلائه بعد الألف ، وهو موجود بمكتبة الجامع الكبير برقم (١٨
تاريخ
الصفحه ٧١ : دورا كثيرة.
قال الجندي (٣) : وفي سنة ٢٦٥ بنى الأمير محمد بن يعفر جامع صنعا
الصفحه ١٤٧ : فطوّقه ابن فضل بطوق من ذهب ، وسار
به إلى صنعاء ودخلها لسبع ليال خلت من رمضان من السنة ، ونزل بالجامع
الصفحه ١٧٢ : الحميري في كحلان وحمل في تابوب إلى
شاهرة (١) ضلع التي حبسها على جامع صنعاء الكبير ، ودفن بها ، وكان رحمه
الصفحه ٢١٢ :
عدني (١) الجامع ، وقام بالأمر بعده ولده محمد بن القاسم وسيأتي
ذكر أخباره في موضعها ، ومن آثار
الصفحه ٢٢٥ : الإمام ، وطردا الشّيعة من الجامع ومكّنا منه أهل السنة وقطعا إسم
الإمام من الخطبة فخرج الإمام من علب إلى
الصفحه ٢٤١ : أمواله وذخائره المعدّة لسفره في المسجد الجامع واتخذه خزانة لذلك وملأه
بالصناديق وسائر الأحمال فعاجله الله
الصفحه ٢٨٥ : قريبها
ولكنني قلت
الأخ الجامع الذي
عناصره لا
يخلف الدهر طيبها
الصفحه ٣٠١ : منهزما
زمانا ثم
ينتصر
وقبرت (٢) السيدة الملكة بالجامع الذي انشأته بذي جبلة غربي
الصفحه ٣٠٥ : احمد بن سليمان ومعه من الكتب التاريخية النادرة ولا أعرف من مخطوطاتها
سوى قطعة لمكتبة جامع صنعاء وهي من