الصفحه ٣٠٢ : المجتهد المحقق أبو الحسن أحمد بن سليمان بن محمد بن المطهر بن علي بن
الناصر احمد بن الهادي إلى الحق عليه
الصفحه ٣٤٤ : في موضعه ان شاء الله.
وفي هذه السنة
سار الإمام احمد بن سليمان من ذمار إلى عيّان على طريق الجوف لما
الصفحه ٣٣٨ :
ألف مضوا بين
مأسور ومجتزر
ولما دخل
الإمام صنعاء واستتب له الأمر ، انتقل إلى بيت بوس
الصفحه ٣٣١ : ، ويوهن الأعناق ، وروى الخزرجي (٢) سببا آخر لتخاذل قبائل جنب عن الإمام ، وهو انه وصل إلى
جنب ، وكان بينهم
الصفحه ٣٤٥ : طريقة
العبيديين (٤)
وفيها نزل
المطهر بن الإمام إلى تهامة للصّلح بين الشريف قاسم بن غانم وبني عمّه
الصفحه ٤٠ : احمد بن احمد بن محمد المطاع قال عنه زميله المؤرخ محمد زبارة في
ترجمته له في نزهة النظرج ١ ص ٥٥
الصفحه ٢١٦ :
قلنا كذبتم
حسين غير منتظر
كيف انتظاركم
نفسا مطهرة
سالت على
البيض والصمصامة
الصفحه ١٥٠ : ، وأمدهما بمال فخرجا
إلى مطرة من بلاد عذر ، وهي من أطراف بلاد الإمام وكان منهما ما سيأتي ، وفيها قتل
محمد بن
الصفحه ٣٦٥ : ................................................. ١٠٤
دخول علي بن الحسين
جفتم صنعاء وخروج ابي القاسم محمد بن الإمام من السجن ... ١٠٨
خلاف أهل نجران
الصفحه ١٣٥ : ومربع العصيان ، فصار
ابن حميد يستطيل على عامل الإمام ، وتبدو منه بوادر الشر ، فكتب أبو جعفر محمد بن
عبيد
الصفحه ١٠٥ : العلامة محمد بن علي الأكوع اسم
المذكور هو احمد بن محمد بن الضحاك الحاشد ثار على الامام الهادي واسر ابنه
الصفحه ٩٨ : ذخار (٢) ، وخلف على شبام محمد بن عباد ، وأهل صنعاء ولما علم
الثوار بخروج الإمام عن شبام ، باغتوها
الصفحه ١٠٣ : الإمام صعدة
بادر بالخروج إلى نجران لتأديب الثائرين ، فلقيه أبو جعفر محمد بن عبيد الله وابنه
علي بن محمد
الصفحه ١٨٠ :
قيام الداعي الإمام يوسف بن يحيى بن الناصر
ودخلت سنة ٣٥٨ (١) فيها قام الامام الداعي يوسف بن يحيى
الصفحه ١٤٣ : صنعاء يوم الخميس لأيام باقية من رجب وطردا عامل
القرمطي وأصحابه واستقر علي بن محمد بها ، ثم ان الامام