الصفحه ٢٤٠ : التهائم فأفتتحها ولم تخرج سنة ٤٥٥ ، إلّا وقد
استولى على كافة قطر اليمن من مكة إلى حضر موت سهله وجبله
الصفحه ٣١ : قاله في نقد أقوال المؤرخين أولا ،
قال : (ومن الأخبار الواهية للمؤرخين ما ينقلونه كافة في أخبار التبابعة
الصفحه ٧٤ : عن الدين كافة الجاحدين ، حتى عرف الله من أنكره ، ومناقبه أكبر
من أن تنظم في سلك المدائح ، وقد روينا
الصفحه ٧٩ : التي ألّفها هذا الإمام العظيم دلالة كافية على تفنّنه في العلوم
واستبحاره في المعارف مع صفاء نفس وحس
الصفحه ٢٠٦ : ان تدان بما كرهت ولن
تدينا قال كاتب سيرته (٢) : اشتد إهتمام الإمام بذلك وقال ما يعذرني الله وكافة
الصفحه ٢٠٧ : والمعذرة له في المخالفة عليه ، ووعدهم ومنّاهم ، ولم يقتصر على بكيل وحدها
، بل أذاع هذه الرسائل بين كافة
الصفحه ٢٣٨ : لأرجو فوق ذلك مظهرا)
فأمر له
الصليحي بأكفان رفيعة ، وقطع من الكافون وخرج وأعيان دولته لتشييع جنازته
الصفحه ٢٦٣ : ء
والكاف حصن يحاذي جبل كوكبان ويطل على مركز الطويلة.
(٣) القرانع : سلسلة
جبال والغرب الشمالي من صنعا
الصفحه ٢٧٣ : إليهم ، فقال ابن القم : فافعل ما تراه ، فأمر بضرب الطّبول والأبواق وثار
معه كافة المدينة وخمسة آلاف من
الصفحه ٣٠٢ : ، تكون فيه القدرة الكافية لكبح النّزعات الجامحة إلى الأثرة ، ومعالجة
النّفوس المصابة بداء الجهل والعناد
الصفحه ٣١٦ : على الشيخ حسن بن قيس وأقام عنده إلى آخر سنة
٥٣٨ ، وفي ذي الحجة منها أرسل الإمام إلى كافة الشرفاء بني
الصفحه ٣١٧ : يحيى بن حمزة بن وهاس السليماني ، وكافة الشرفاء من بني
سليمان بالموعظة ونهيهم عمّا كانوا عليه من الظّلم
الصفحه ٣١٩ :
بأعباء الأمة ، وكان هذا الاجتماع العظيم مؤلّفا من كافة الاشراف العلويين ، فكان
مجموعهم ينوف على الألف
الصفحه ٣٢١ : الجوف ، وعزم على إتّخاذه دار هجرة بعد أذن
السلاطين ربيع بن الجحاف وكافة إخوته ، وبني عمّه ، وكذلك
الصفحه ٣٣٠ :
ومذحج وغيرها ، وأصبح ذا قوة كافية لإخضاع حاتم بن أحمد وغيره ، فجاهر هذه القبائل
بأنه يريد بهم غزو عدن